فَرَّ وَأَلقى لَنا رُمحَهُ
لَعَلَّكَ عِكرِمَ لَم تَفعَلِ
وَوَلَّيتَ تَعدو كَعَدوِ الظَليمِ
ما إِن تَجورُ عَنِ المَعدِلِ
وَلَم تُلقِ ظَهرَكَ مُستَأنِساً
كَأَنَّ قَفاكَ قَفا فُرعُلِ
فَرَّ وَأَلقى لَنا رُمحَهُ
لَعَلَّكَ عِكرِمَ لَم تَفعَلِ
وَوَلَّيتَ تَعدو كَعَدوِ الظَليمِ
ما إِن تَجورُ عَنِ المَعدِلِ
وَلَم تُلقِ ظَهرَكَ مُستَأنِساً
كَأَنَّ قَفاكَ قَفا فُرعُلِ
صَدَّني اليَمُّ عَن تَيَمُّمِ مَولا يَ لِمَدٍّ قَضى لِوَصلي بِجَزرِ فَأَبَيتُ اِرتِكابَ فُلكٍ وَما كُن تُ جَسوراً عَلى العُبورِ بِجِسرِ عِندَ قَطعِ الجُسورِ لَستُ جَسوراً
هَل حَبلُ رَملَةَ قَبلَ البَينِ مَبتورُ أَم أَنَتَ بِالحِلمِ بَعدَ الجَهلَِ معذورُ ما يَجمَعُ الشَوقُ إِن دارٌ بِنا شَحَطَت وَمِثلُها في تَداني الدارِ مَهجورُ نَشفى
أجيرةَ قَلبي إن تَدانَوْا وإن شَطُّوا ومُنيَةَ نَفسي أنْصَفُونِي أو اشْتَطُّوا عصَيْتُ اللّواحِي فيكُمُ وأطعتُمُ مقَالَهُمُ ما هكَذا في الهَوى الشرْطُ ولو عَلمُوا مقدارَ حَظِّيَ
رأيتك في نومي كأنك راحل وقمنا الى التوديع والدمع هامل وزال الكرى عني وأنت معانقي وغمي إذا عاينت ذلك زائل فجددت تعنيقاً وضماً كأنني عليك
إذا كشفَ الزَّمانُ لك القِناعا … ومَدَّ إليْكَ صَرْفُ الدَّهر باعا فلا تخشَ المنية َ وإقتحمها … ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً – عنترة بن
هَل أَنتَ مُبلِغُهُ عَنّي بِأَنَّ لَهُ وُدّاً تَمَكَّنَ في قَلبي يُجاوِرُهُ وَأَنَّني مَن صَفَت مِنهُ سَرائِرُهُ وَصَحَّ باطِنُهُ مِنهُ وَظاهِرُهُ وَما أَخوكَ الَّذي يَدنو بِهِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات