فَدَيتُكِ لَم أَنَلكِ بِغَيرِ طَرفي
فَكُلّي حاسِدٌ طَرفي عَلَيكِ
لَئِن آثَرتِ بَعضي دونَ بَعضي
وَذَلِكَ يا مُنائي في يَدَيكِ
لَقَد أَودَعتِ مَن لَم تُسعِفيهِ
بِحاجَتِهِ تَباريحاً إِلَيكِ
فَدَيتُكِ لَم أَنَلكِ بِغَيرِ طَرفي
فَكُلّي حاسِدٌ طَرفي عَلَيكِ
لَئِن آثَرتِ بَعضي دونَ بَعضي
وَذَلِكَ يا مُنائي في يَدَيكِ
لَقَد أَودَعتِ مَن لَم تُسعِفيهِ
بِحاجَتِهِ تَباريحاً إِلَيكِ
إذا نَبَتِ الدِّيارُ بحرِّ قومٍ فليسَ على المُفارقِ من جناحِ ومنذُ وجَدتُ من همِّي رسيساً إلى روحي وأعوزني ارتياحي وما صَعَّرْتُ للأيام خدِّي ولم أخفِضْ
لَو شاءَ رَبّي لَصاغَني مَلِكاً أَو مَلَكاً لَيسَ يَعجَزُ القَدَرُ أَيَّدَ مِنّي وَقالَ أَيَّ دَمٍ أَرَقتَ فَهوَ الجُبارُ وَالهَدرُ في أَصلِنا الزَيغُ وَالفَسادُ وَهَ ذا
حَقيقٌ على الأيّام أن يتَحدَّثوا بما عِندهم من نعمةِ اللهِ تَحْدُثُ وما كان من نُعماهُ أقدم عندهم فذاك على شُكْرٍ يُضاعَفُ أبعَث وإن يك للأشياء
إِنّي صَحِبتُ الناسَ ما لَهُم عَدَدُ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنَّي قَد مَلَأتُ يَدي لَمّا بَلَوتُ أَخِلاّئي وَجَدتُهُمُ كَالدَهرِ في الغَدرِ لَم يُبقوا عَلى أَحَدِ إِن غِبتُ
يا مُخجِلَ الغُصُنِ الفَينانِ إِن خَطَرا وَفاضِحَ الرَشإِ الوَسنانِ إِن نَظَرا يَفديكَ مِنّي مُحِبٌّ شَأنُهُ عَجَبٌ ما جِئتَ بِالذَنبِ إِلّا جاءَ مُعتَذِرا لَم يُنجِني مِنكَ
حبيبٌ لستُ أنظُرهُ بعَيني وفي قَلبي لَهُ حُبٌّ شَديد أُريدُ وِصَالهُ ويُريدُ هَجري فأترُك ما أُريدُ لِمَا يُريد — ابن المنجم الواعظ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات