فَدَيتُكِ تَجميشُ العَجوزِ بَلِيَّةٌ
وَلا سِيَّما مِن بَرَّةٍ مُتَبَتِّلَة
فَدَيتُكِ تَجميشُ العَجوزِ بَلِيَّةٌ
وَلا سِيَّما مِن بَرَّةٍ مُتَبَتِّلَة
هي لمّا لبستُها سبَّحتْ حسبي الله تعالى وكفى وأتتْ تلثم نعلي خدمةً ولقد كان لنا فيه شفا ولقد عانقتُ منها غُصناً يخجلُ الغصن إذا ما
اِسقِنيها بِسَوادِ قَبلَ تَغريدِ المُنادي مِن كُمَيتٍ بَلَغَت في ال دَنِّ أَقصى مُستَزادِ رَضِعَت وَالدَهرَ ثَدياً وَتَلَتهُ في الوِلادِ فَهيَ فيها كُلُّ ما يَب لُغُ
ذكرتُك في الخَلَوات الّتي شَننتَ بهنّ عليَّ السّرورا وكنت لدَيجُورِهِنّ الصّباحَ وفي سَهَكاتٍ لهنّ العبيرا فضاقتْ عليَّ سُهوبُ الدّيار وصارتْ سهولتُهنّ الوعورا وأظلمَ بينِي وبين
ما باِختياريَ ذُقتُ الحبَّ ثانيةً وَإِنّما جارَتِ الأَقدارُ فاتّفَقا وَكنتُ في كَلَفي الداعي إِلى تَلَفي مِثلَ الفراشِ أَحَبَّ النارَ فَاِحتَرَقا — أبو البقاء الرندي Recommend0
مُنِّي عليَّ براحةٍ مِن مُهجَةٍ فالموتُ أيسرُ مِن عذابٍ دائمِ ما لي سِوى الزّمنِ المعلَّقِ بالمُنَى نفسٌ تَرَدَّدُ في الفؤادِ الهائمِ ملكتْ فؤادي وهيَ أعنفُ
دَعيني لِلغِنى أَسعى فَإِنّي رَأَيتُ الناسَ شَرُّهُمُ الفَقيرُ وَأَبعَدُهُم وَأَهوَنُهُم عَلَيهِم وَإِن أَمسى لَهُ حَسَبٌ وَخيرُ وَيُقصيهِ النَديُّ وَتَزدَريهِ حَليلَتُهُ وَيَنهَرُهُ الصَغيرُ — عروة بن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات