فَاِختارَ مِنها لُجبَةً ذاتَ هَزَم
حاشِكَةَ الدَرَّةِ وَرهاءَ الرَخَم
فَاِختارَ مِنها لُجبَةً ذاتَ هَزَم
حاشِكَةَ الدَرَّةِ وَرهاءَ الرَخَم
رأينا بوادي الرِّمثِ ظَبْيَ صريمةٍ فصاد قلوباً لم يصِدْهنَّ صائدُ تَقلّد حُسناً زانهُ في قُلوبنا وَأَعيننا ما لم تزنهُ القلائدُ وَلمّا طلبنا الوصلَ لم يكُ
ومن عجائب أمري أنّني أبداً أريدُ من صحّتي ما ليس يبقى لِي هل صحّةٌ من سقامٍ لا دواءَ له وكيف أبقى ولمّا يبقَ أمثالي وما
بِأَيِّ أَسىً تُثنى الدُموعُ الهَوامِلُ وَيُرجى زِيالٌ مِن جَوىً لا يُزايَلُ دَعِ المَوتَ يَغتَل مَن أَرادَ فَإِنَّهُ ثَوى اليَومَ مَن تُخشى عَلَيهِ الغَوائِلُ وَلَم يَبقَ
يَا خَلِيلَيَّ ألِمَّا بِي بِهَا نظرةً ثم سلاني عن وصب شغلت نفسي عن وصف الهوى بِاشْتِيَاقِي أنْ أرَاهَا وَطَرَبْ فَاتْرُكَا لَوْمِي فَإِنِّي عَاشِقٌ كَتَبَ اللَّه
من رثى نفسه ووصف قبره وما يكتب على القبر لابن خذاق: قال ابن قتيبة بلغني أنّ أوّل من بكى على نفسه وذكر الموت في شعره:
وَنَحْنُ الحَاكِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـا .. وَنَحْنُ العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـا وَنَحْنُ التَّارِكُوْنَ لِمَا سَخِطْنَـا .. وَنَحْنُ الآخِـذُوْنَ لِمَا رَضِيْنَـا. – عمرو بن كلثوم شرح الأبيات: 1
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات