غَنِيتُ بِالمَحْبُوبِ عَمَّا يُشْتَهَى
وَالدَّهْرُ قَدْ آمَنني مِنْ نَزْغِهِ
فَخمْرهُ وَوَرْدُهُ وَآسهُ
مِنْ ريقِهِ وَخَدِّهِ وَصُدغِهِ
غَنِيتُ بِالمَحْبُوبِ عَمَّا يُشْتَهَى
وَالدَّهْرُ قَدْ آمَنني مِنْ نَزْغِهِ
فَخمْرهُ وَوَرْدُهُ وَآسهُ
مِنْ ريقِهِ وَخَدِّهِ وَصُدغِهِ
لِهَذا اليَومِ بَعدَ غَدٍ أَريجٍ وَنارٌ في العَدوِّ لَها أَجيجُ تَبيتُ بِها الحَواصِنُ آمِناتٍ وَتَسلَمُ في مَسالِكِها الحَجيجُ فَلا زالَت عُداتُكَ حَيثُ كانَت فَرائِسَ أَيُّها
لَستُ بِالجاحِدِ آلاءَ العِلَل كَم لَها مِن أَلَمٍ يُدني الأَمَل أَجتَلي مِن أَجلِها بَدرَ العُلا مُشرِقاً في مَنزِلي حينَ كَمَل حُلَّةٌ أَلبَسَ عَيني فَخرَها فَاِغتَدَت
عوّادةٌ عوادةٌ بالنَّغَمِ الملذَّذِ قالتْ لنا أوتارُها أنطقَنا اللهُ الذي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
مُضناك جفاه مرقدهُ وبكاه ورحمَّ عوَّدُهُ حيران القلب معذبهُ مقروح الجفن مسّهدهُ أودى حُرقاً إلا رمقاً يبقيه عليك وتنفدهُ يستهوي الورق تأوههُ ويذيب الصخر تنهدهُ
عَدِمتُ لَذِيذَ العَيشِ بِعدَك وَالكَرى وَشَغّلتَ قَلبِي لَوعَةً وَتَذَكُّرا وَكَم لَيلَةٍ قَد بتّ فيها مُولَّهاً مَخافَةَ نَفسِي أَن تَذوبَ تَحَسُّرا — ابن سالم الهمداني Recommend0
وهل كنتُ إلَّا مُعمَدًا قانِطَ الهَوى أسَرَّ فلمَّا قادَهُ الشَّوقُ أعلَنا أَتاني هَواها قَبلَ أَن أَعرِفَ الهَوى فَصادَفَ قَلباً خالِياً فَتَمَكَّنا — يزيد بن الطثرية
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات