غُريرية الأنساب أو شدقمية
يصلن إلى البيد الفدافدِ فدفدا
غُريرية الأنساب أو شدقمية
يصلن إلى البيد الفدافدِ فدفدا
تناسبت المحاسن يا لبينا فخلنا من بياض يدٍ جبينا رنيدة وقتها سمنت بلطف فما أشهى رنيدا أو سمينا يطالب صدغها والخال قلبي كأنَّ عليَّ للحبشان
أَلا إِلّا تَكُن إِبِلٌ فَمِعزى كَأَنَّ قُرونَ جُلَّتِها العِصِيُّ وَجادَ لَها الرَبيعُ بِواقِصاتٍ فَآرامٍ وَجادَ لَها الوَلِيُّ إِذا مُشَّت حَوالِبُها أَرَنَّت كَأَنَّ الحَيَّ صَبَّحَهُم نَعِيُّ
أَخَذَ اللَهُ لِقَلبي مِن ظَلوم قَسَمَتهُ فِرَقاً بَينَ الهُموم إِنَّما يُبكى لِمثلي أَنَّني مُبتَلىً أَشكو إِلى غَيرِ رَحيم شامَني مَن كانَ يَسعى بَينَنا وَلَقَد أَعهَدُهُ
أَرى طَرفي يُشَوِّقُني إِلَيها كَأَنَّ القَلبَ يَعلمُ ما أُريدُ تَغارُ عَلَيَّ أَن سَمِعَت بِأُخرى وَأَطلُبُ أَن تَجودَ فَلا تَجودُ إِذا اِمتَنَعَ القَريبُ فَلَم تَنَلهُ عَلى
أشقى البَرِيّةِ نَفسًا ، صاحبُ الهِمَمِ وأتعسُ الخَلقِ حَظّا ، صاحبُ القلمِ عافَ الزّمانُ بَنِي الدنيا وقَيّدَهُ والطّيرُ يُحبَسُ منها ، جَيّدُ النّغَمِ — إيليا
يُذكّرُني الهِلالُ بِنقص عُمري وأَفرحُ كُلّما طَلع الهِلال؟ — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات