عينُ المحبِّ إلى الحبيبِ سريعةٌ
والعينُ تألفُ شخصَ من يَهْواها
لا تجزعَنَّ من الصدود فإنما
غرض المفَدِّي أن يرى تَيّاها
حُكماً بأن النفسَ تبغي شكلَها
والشكلُ إلفٌ لا يُحِبُّ سِواها
عينُ المحبِّ إلى الحبيبِ سريعةٌ
والعينُ تألفُ شخصَ من يَهْواها
لا تجزعَنَّ من الصدود فإنما
غرض المفَدِّي أن يرى تَيّاها
حُكماً بأن النفسَ تبغي شكلَها
والشكلُ إلفٌ لا يُحِبُّ سِواها
شَمسُ دَجنٍ تَطَلَّعَت مِن قَضيبِ أَمَرَت عَينَيها بِسَبيِ القُلوبِ لَو تَحُلُّ القِناعَ لِلشَمسِ وَالبَد رِ ضِياءً تَقَنَّعا بِغُروبِ أَنا مِن لَحظِ مُقلَتَيهِ جَريحٌ أَتَداوى بِعَبرَةٍ
أهذي بظبية لو تساعف دارُها كَلفَا وأحفِلُ صُرْمَها وأبالي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
أَلا للّه ما صنع الحِمامُ وما وارَتْ بساحتها الرِّجامُ طوى مَن لا سبيلَ إلى لقاهُ وإنْ جدّ التّطَلُّبُ والمَرامُ وكيف لقاءُ مَن دهتِ اللّيالي وغرّبه
وَكُنتُ إِذا ما جِئتُ يَوماً لِحاجَةٍ مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو وَكُلُّ مُحِبٍّ أَحدَثَ النَأيُ عِندَهُ سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو — زهير
وَشَغَلتُ بالي والمصيبَةُ أنني أجني فراغَ العُمرِ مِن مشغوله يأسٌ تجاوزَ حَدَّه حتى لقد أمسيتُ أخشى الشرَّ قبلَ حُلوله وبَلُدْتُ حتى لا ألَذُّ بمُفْرحٍ حَّذَرَ
بيضٌ غَرَائِر مَا هَمَمْنَ بريبةٍ كَظِباءِ مَكَّةَ صَيْدُهُنَّ حَرَامُ يُحْسَبْنَ مِن لينِ الْحَدِيثِ زَوَانِيًا ويَكُفُّهنّ عَنِ الخَنَا الإِسْلامُ – عروة بن أذينة (ظباء مكة) يضرب
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات