عِنْدِي لِمَوْعِدِكَ افْتِقَارٌ مُحْوِجٌ
وَعُهُودُكَ افْتَقَرَتْ إِلَى إِنْجَازِهَا
وَاللَّهُ يَعْلَمُ فِيكَ صِدْقَ مَوَدَّتِي
وَحَقِيقَةُ الأَشْيَاء غَيْرُ مَجَازِهَا
عِنْدِي لِمَوْعِدِكَ افْتِقَارٌ مُحْوِجٌ
وَعُهُودُكَ افْتَقَرَتْ إِلَى إِنْجَازِهَا
وَاللَّهُ يَعْلَمُ فِيكَ صِدْقَ مَوَدَّتِي
وَحَقِيقَةُ الأَشْيَاء غَيْرُ مَجَازِهَا
مَولايَ ماقَصُرَت شُهورُ زَمانِنا لَكِنَّها حُبّاً إِلَيكَ تَسيرُ تَتَسابَقُ الأَيّامُ نَحوَكَ سُرَّعاً وَتَكادُ مِن شَوقٍ إِلَيكَ تَطيرُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير،
حمام بأغصان الرياض ترنما وعبر عما في فؤادي وترجما عجبت له من أين يعرف ما الذي بقلبي من فقد الحبيب وما وما وكيف درى أن
فديت مؤَذِّناً تصبو إليه بجامع جلّق منا النفوس لقد زفَّ الزمان به مليحاً تكاد بأن تعانقه العروس Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته المصري،
تنَشَّقَ مِن عَرفِ الصَبا ما تَنَشَّقا وَعاوَدَهُ ذِكرُ الصِبا فَتَشَوَّقا وَما زالَ لَمعُ البَرقِ لَمّا تَأَلَّقا يُهيبُ بِدَمعِ العَينِ حَتّى تَدَفَّقا — ابن زيدون Recommend0
وَما الدَهرُ يَوماً واحِداً في اختِلافِهِ وَما كُلُّ أَيّامِ الفَتى بِسَواءِ وَما هُوَ إِلّا يَومُ بُؤسٍ وَشِدَّةٍ وَيَومُ سُرورٍ مَرَّةً وَرَخاءِ وَما كُلُّ ما لَم
وَلَستُ بِيَهفوفٍ يَرى رَأي عِرسِهِ مَتى أَركَبتهُ مَركباً فَهوَ راكِبُهْ يَظلُّ إِذا ما نابَهُ الأَمرُ مُحجَزاً يُخاطِبُها في شَأنِهِ وَتُخاطِبُهْ وَلا قائِلٍ لِلدَّهرِ رِفقاً وَقَد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات