عُثمانُ لا تَلهَج بِذِكرِ مُحَمَّدٍ
يَنهاكَ طولُ المَجدِ عَنهُ وَعَرضُهُ
يَغتالُ بَذلَكَ كُلَّهُ إِمساكُهُ
وَيَفوتُ بَسطَكَ في المَكارِمِ قَبضُهُ
فَكَأَنَّ عِرضَكَ في السُهولَةِ وَجهُهُ
وَكَأَنَّ وَجهَكَ في الحُزونَةِ عِرضُهُ
عُثمانُ لا تَلهَج بِذِكرِ مُحَمَّدٍ
يَنهاكَ طولُ المَجدِ عَنهُ وَعَرضُهُ
يَغتالُ بَذلَكَ كُلَّهُ إِمساكُهُ
وَيَفوتُ بَسطَكَ في المَكارِمِ قَبضُهُ
فَكَأَنَّ عِرضَكَ في السُهولَةِ وَجهُهُ
وَكَأَنَّ وَجهَكَ في الحُزونَةِ عِرضُهُ
إِذا سَلَّمَ المَسكينُ طارَ فُؤادُهُ مَخافَةَ سُؤلٍ واعتَراهُ جُنونُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
لَعَمرِيَ لَقَد عَزَّ المُباحُ عَلَيكُمُ وَهانَ بِجَهلٍ ما يُصانُ وَيُحظَرُ وَفي الحَقِّ أَشباهٌ مِنَ الذَهَبِ الَّذي نُشاهِدُهُ ثِقلٌ وَمَكثٌ وَمَنظَرُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
قضى الأمر وجف القلمُ وبدت نار الحمى والعلمُ ونزلنا عُرْبَ وادي سلمٍ واحتوانا ضالُهم والسلَم يا رعى الله قباباً بقِباً عادها عادت ورامت إرم وسقى
إن لم يكن حظُّ الفتى في دهره :: إلا الرَّدى ومرارةُ العيشِ الرّدي سَعِدَ الذي لم يحيَ فيه لحظة :: حقاً، وأسعد منهُ من لم
قد ساءلت من أنت؟ قلت أنا الذي قضيت عمري-مدنفا- أهواك وأطعت عيني-في الغرام- وخافقي أقضي الليالي السود في نجواك أرنو إليك-على بعادك- مثلما يرنو الحزين
يَا لَيْلُ الصَّبُّ مَتَى غَدُهُ * أَقِيَامُ السَّاعَةِ مَوْعِدُهُ رَقَـدَ السُّمَّـارُ فَأَرَّقَـهُ * أَسَفٌ للبَيْنِ يُرَدِّدُهُ فَبَكاهُ النَّجْمُ ورَقَّ لـهُ * ممّا يَرْعَاهُ ويَرْصُدُهُ كَلِفٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات