عَتَبتِ وَما أَستَطيعُ العِتابا
وَحَسبي بِطولِ سُكوتٍ عَذابا
وَلَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ العِتا
بَ يَنفَعُني لَأَطَلتُ العِتابا
أَزورُ وَلا بُدَّ لي أَن أَزورَ
إِذا كُنتُ لا أَستَطيعُ اِجتِنابا
عَتَبتِ وَما أَستَطيعُ العِتابا
وَحَسبي بِطولِ سُكوتٍ عَذابا
وَلَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ العِتا
بَ يَنفَعُني لَأَطَلتُ العِتابا
أَزورُ وَلا بُدَّ لي أَن أَزورَ
إِذا كُنتُ لا أَستَطيعُ اِجتِنابا
لَو صَحَّ أَنَّ البَينَ يَعشَقُهُ ما اِستَعبَرَت في السَيرِ أَينُقُهُ قَمَرٌ عَلى غُصنٍ يُرَنِّحُهُ مَرُّ اللِحاظِ وَلَيسَ يَرشُقُهُ طَأطَأتُ لَحظَ العَينِ حينَ خَطا وَالبَينُ يَرمُقُني
يَخونُكَ مَن أَدّى إِلَيكَ أَمانَةً فَلَم تَرعَهُ يَوماً بِقَولٍ وَلا فِعلِ فَأَحسِن إِلى مَن شِئتَ في الأَرضِ أَو أَسِئ فَإِنَّكَ تُجزى حَذوَكَ النَعلَ بِالنَعلِ يَرومونَ
صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ وَلِنَعتِ المَطِيِّ وَالأَكوارِ شَغَلَتني المُدامُ وَالقَصفُ عَنها وَقِراعُ الطُنبورِ وَالأَوتارِ وَاِستِماعي الغِناءَ مِن كُلِّ خَودٍ ذاتِ دَلٍّ بِطَرفِها السَحّارِ فَدَعوني
أشقى البَرِيّةِ نَفسًا ، صاحبُ الهِمَمِ وأتعسُ الخَلقِ حَظّا ، صاحبُ القلمِ عافَ الزّمانُ بَنِي الدنيا وقَيّدَهُ والطّيرُ يُحبَسُ منها ، جَيّدُ النّغَمِ — إيليا
القَ العدوَّ بوجهٍ لا قطوبَ به يكادُ يقطرُ مِن ماءِ البشاشاتِ فأحزمُ النَّاسِ مَن يلقَى أعاديَه في جسمِ حقدٍ وثوبٍ مِن موداتِ الرِّفقُ يمنٌ وخيرُ
حديث عينيكِ قد أفضى به الخَفَرُ لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ يا مُنيَة النَفسِ قد طَافَ المراحُ بِنا فَرَاحَ ينشُرُ من أفراحِنا السّمَرُ فَبادِليني الهَوى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات