صناعةُ النظم تجنَّبتها
وذاك يا منيتي الواجب
بحر العطايا قد نحا غيرنا
فأنتَ بورى وأنا هارِب
صناعةُ النظم تجنَّبتها
وذاك يا منيتي الواجب
بحر العطايا قد نحا غيرنا
فأنتَ بورى وأنا هارِب
قيَّمةٌ مُحسِنةٌ للعالمينَ مُكْرِمَهْ مخلصةٌ حنيفةٌ ذلكَ دينُ القيِّمَهْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
تَجَنّى لا تَزالُ تُعِدُّ ذَنباً لِتَقطَعَ حَبلَ وَصلِكَ مِن حِبالي فَيوشِكُ أَن يُريحَكَ مِن بَلائي نُزولي في المَهالِكِ وَاِرتِحالي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان يزيد
أصاخَت فقالت وقْعُ أجردَ شَيظمِ وشامَتْ فقالتْ لَمعُ أبيضَ مِخذَمِ وما ذُعِرَتْ إلاّ لَجْرسِ حُلِيِّهَا ولا لَمَحَتْ إلاّ بُرىً من مُخدَّم ولا طَعِمَتْ إلاّ غِراراً
ساروا وَقَد قَتَلوني بَعدَهُم أَسفاً يا لَيتَهُم أَسَروا في الرَكبِ مَن قَتَلوا وَخَلَّفوني أَعُضُّ الكَفَّ مِن نَدَمٍ وَأَكثِرُ النَوحَ لَمّا قَلَّتِ الحِيَلُ أَقولُ في إِثرِهِم
وَلا أُزَرِّفُ ضَيفي إِن تَأَوَّبَني وَلا أُداني لَهُ ما لَيسَ بِالداني لَهُ المُؤاساةُ عِندي إِن تَأَوَّبَني وَكُلُّ زادٍ وَإِن أَبقَيتُهُ فاني – حاتم الطائي Recommend0
ما حطَّك الواشون من رتبةٍ عندي، ولا ضرِّك مغتابُ. كأنما أثنوا – ولم يشعروا – عليك عندي بالذي عابوا. — أبو نواس Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات