صَدَقتُكَ صاحِبي لا مالَ عِندي
وَقَد كَثُرَ الضَيافِنُ وَالضُيوفُ
أُناسٌ في أَكُفِّهِم عِصِيٌّ
وَقَومٌ في أَكُفِّهِم سُيوفُ
دَراهِمُهُم نَقِيّاتٌ وَلَكِن
نُفوسُهُمُ إِذا كُشِفَت زُيوفُ
وَما في الأَرضِ مِن شِربٍ كَريمٍ
يُسَرُّ بِوَردِهِ الصادي العَيوفُ
لم أدر في المدّاح أن قد أتى علاء دين الله نجل كريم حتَّى رأيت الوفد طافوا به وبشروه بغلامٍ عليم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
إِذا وَقتُ السَعادَةِ زالَ عَنّي فَكِلني إِن أَرَدتَ وَلا تُكَنّي نَبَذتُ نَصيحَتي أَن رَثَّ جِسمي وَكَم نَقَعَ الغَليلَ خَبيءُ شَنِّ وَقَد عَدِمَ التَيَقُّنُ في زَمانٍ
دَعِ اِبنَ الأَعمَشِ المِسكينَ يَبكي لِداءٍ ظَلَّ مِنهُ في وَثاقِ فَصُفرَةُ وَجهِهِ مِن غَيرِ سُقمٍ تَنِمُّ عَنِ الشَقِيِّ بِما يُلاقي لَبِئسَ الداءُ وَالداءُ اِستَكَفّا عَلَيهِ
لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه.. إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه. – فاروق جويدة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة
لمَّا بدا يتثنّى لمَّا بدا يتثنّى حِبي جمالُه فتنّا أوْمَا بلحظُه أسَرْنا غصنٌ سَبَى حينَ مال وعدي ويا حيرتي وعدي ويا حيرتي ما لي
أَريقُكِ أَم ماءُ الغَمامَةِ أَم خَمرُ بِفِيَّ بَرودٌ وَهوَ في كَبِدي جَمرُ أَذا الغُصنُ أَم ذا الدِعصِ أَم أَنتِ فِتنَةٌ وَذَيّا الَّذي قَبَّلتُهُ البَرقُ أَم
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات