صادفن واديَه المغبوط نازلُه
لا مرتعاً بعُدتْ من حمضه الخُلَلُ
صادفن واديَه المغبوط نازلُه
لا مرتعاً بعُدتْ من حمضه الخُلَلُ
أَدَبٌ كمِثْلِ الماءِ لَوْ أفْرَغْتَهُ يَوْماً لَسَالَ كما يَسيلُ الماءُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن عبد ربه، شعراء العصر الأندلسي، قصائد
يا سندي والذي مودَّتُه عنديَ رُوحٌ يَحْيا بها الجَسدُ من ألمِ الظهرِ أستغيثُ ولا يألَمُ ظهرٌ إليك يَسْتَنِدُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطغرائي، شعراء
لجأت إلى باب الأمير وظله وفارقت ذلي إذ وصلت إلى العزّ وأصبحت من جند المحامد والغنى ولا بدَّ للجندي من طلب الخبز Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
يا فَوزُ كَيفَ بِكُم وَالدارُ قَد شُحَطَت بي عَنكُمُ وَخروجُ النَفسِ قَد أَزَفا قَد قُلتُ لَمّا رَأَيتُ المَوتَ يَقصِدُني وَكادَ يَهتِفُ بي داعيهِ أَو هَتَفا
هامَ الفُؤادُ بِأَعرابِيَّةٍ سَكَنَت بَيتاً مِنَ القَلبِ لَم تَمدُد لَهُ طُنُبا مَظلومَةُ القَدِّ في تَشبيهِهِ غُصُناً مَظلومَةُ الريقِ في تَشبيهِهِ ضَرَبا بَيضاءُ تُطمِعُ فيما تَحتَ
ما كُلُّ مَن صانَ إِجلالاً لِمالِكِهِ غَرامَهُ في صَفاءِ الوُدِّ مُتَّهَمُ اِستَودِعُ اللَهُ قَوماً ما أُفارِقُهُم إِلّا وَتُدنيهِمُ الأَفكارُ وَالحُلُمُ وَمَن لِكَثرَةِ تَمثيلي لِشَخصِهِمُ أَظُنُّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات