شكراً تقيّ الدين للمنن التي
رفعت على حامي حماك ظلالها
لله أنت فقد وصلت إلى مدىً
في الفضلِ أعيى السائدين مثالها
وغدوت مثل خالك في الورَى
يا حبَّذا وجه الأنام وخالها
شكراً تقيّ الدين للمنن التي
رفعت على حامي حماك ظلالها
لله أنت فقد وصلت إلى مدىً
في الفضلِ أعيى السائدين مثالها
وغدوت مثل خالك في الورَى
يا حبَّذا وجه الأنام وخالها
يا رَسولَ الحَبيبِ أَهلاً وَسَهلاً بِكَ يا مُهدِيَ السُرورِ إِلَينا عَهدُكَ الآنَ بِالحَبيبِ قَريبٌ وَلَنا نَحنُ مُدَّةً ما اِلتَقَينا فَأَعِد ذِكرَ مَن ذَكَرتَ وَزِدنا مِن
أَمرٌ مَهولٌ فيهِ خَطبٌ جَسيمٌ أَن تَلِدَ العَذراءُ طِفلاً فَطيم مِن قَبلِ قَبلِ القَبلِ جاءَت بِهِ تَحمِلُهُ وَهوَ حَديثٌ قَديم وَفَوقَ عِلِّيينَ دارٌ لَهُ يَسكُنُها
أبى لي أن أبالي بالرزايا فؤاد لا يروع بالخطوب ونفس لا تسف لمستفاد ولا تأسى على وفر سليب وعلمي أن ما أهوى وأخشى يزول بغير
فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ، وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ و بيني وبينَ العالمينَ خرابُ — أبو فراس الحمداني Recommend0
سُهادي فيكَ أعذبُ من رُقادي و غَيِّي فيكَ أحسنُ من رَشادي و إن حَلَّ الفِراقُ عُقودَ دَمعي و بيَّنَتِ النَّوى ما في فُؤادي فما زالَتْ
أَتَخَيَّلُ الأحبابَ حولي كلَّما طالَ الغيابُ على فؤادي الوالِهِ وأظلُّ أَرسِمُ بالخيالِ عوالِمي ما حيلةُ المضطَرِّ غيرُ خيالِهِ ! — فواز اللعبون Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات