سَيُبكي صَداً في قَبرِ سَلمى ابنِ جَندَلِ
نِكاحُ أَبي الدَهماءِ بِنتَ سَعيدِ
أَصابوا جَواداً لَم يَكُن في رِباطِهِم
وَكانَ أَبو الدَهماءِ غَيرَ مُجيدِ
فَجاءَت بِهِ مِن ذي ضَواةٍ كَأَنَّهُ
جَحافِلُ بَغلٍ في مُناخِ جُنودِ
سَيُبكي صَداً في قَبرِ سَلمى ابنِ جَندَلِ
نِكاحُ أَبي الدَهماءِ بِنتَ سَعيدِ
أَصابوا جَواداً لَم يَكُن في رِباطِهِم
وَكانَ أَبو الدَهماءِ غَيرَ مُجيدِ
فَجاءَت بِهِ مِن ذي ضَواةٍ كَأَنَّهُ
جَحافِلُ بَغلٍ في مُناخِ جُنودِ
كانت سمرقند أحقاباً يمانية فاليوم تنسبها قيسية مضرُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ وَحيداً وَما قَولي كَذا وَمَعي الصَبرُ وَأَشجَعُ مِنّي كُلَّ يَومٍ سَلامَتي وَما ثَبَتَت إِلّا وَفي نَفسِها أَمرُ تَمَرَّستُ بِالآفاتِ حَتّى
بِعَيْنَيْكَ هَذِي الفَاتِراتِ الَّتي تَسْبِي يَهُونُ عَليَّ اليَوْمَ قَتْلِيَ يا حُبِّي إِذَا ما رَأَتْ عَيْنِي جَمالَكَ مُقْبِلاً وَحَقِّكَ يا رُوحي سَكِرْتُ بِلاَ شُرْبِ وَإِنْ هَزَّ
لَعَمري لَقَد أَشجى تَميماً وَهَدَّها عَلى نَكَباتِ الدَهرِ مَوتُ الفَرَزدَقِ عَشِيَّةَ راحوا لِلفِراقِ بِنَعشِهِ إِلى جَدَثٍ في هُوَّةِ الأَرضِ مُعمَقِ لَقَد غادَروا في اللَحدِ مَن
ما نِلتُ مِنهُ غَيرَ غَمزَةِ عَينِهِ وَرَسائِلٍ بِوِصالِهِ أَو سُخطِهِ وَأَجَبتُ في ظَهرِ الكِتابِ إِذا أَتى لِيَلوطَ خَطّي في الكِتابِ بِخَطِّهِ لَيتَ اِخضِرارَ بَياضِهِ وَعِذارِهِ
إن لم يكن حظُّ الفتى في دهره :: إلا الرَّدى ومرارةُ العيشِ الرّدي سَعِدَ الذي لم يحيَ فيه لحظة :: حقاً، وأسعد منهُ من لم
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات