سِيّانِ مِن رَبِّ الوِدا
دِ حُضورُهُ وَمَغيبُهُ
لا تَستَمِع قَولَ العِدى
مَن غابَ غابَ نَصيبُهُ
سِيّانِ مِن رَبِّ الوِدا
دِ حُضورُهُ وَمَغيبُهُ
لا تَستَمِع قَولَ العِدى
مَن غابَ غابَ نَصيبُهُ
سَلِّني قد مللْتُ طولَ الغرامِ واحتمالِ الأحزانِ والأسقامِ اسقنِي سلوةً فإن أنت لم تق دِر عليها فداوني بالمُدام ربما كان في المُدامِ شِفاءٌ للُمحبِّينَ من
راحَ فيمَن يُشَيِّعُ الأَظعانا رَبِّ فَإِحفَظهُ وَالهَوى حَيثُ كانا نَقَلَ الحُسنَ وَالمَلاحَةَ عَن بَغ دادَ حَتّى أَحَلَّها البَردانا لَيتَ شِعري مَتى أَراهُ فَأَلقا هُ ضَميري
يا خَليلي بَل لَستَ لي بِخَليلِ جِدَّ عَن كُلِّ ما عَهَدتَ رَحيلي قَد تَرَكنا لَكَ المُدامَ وَنَيلَ الصَع بِ مِمَّن تُحِبُّهُ وَالظَلولِ وَوَهبتُ الفَصَّينِ لِلَّهِ
إِصبِر قَليلاً فَبَعدَ العُسرِ تَيسيرُ وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ وَقتٌ وَتَدبيرُ وَلِلمُهَيمِنِ في حالاتِنا نَظَرٌ وَفَوقَ تَقديرِنا لِلّهِ تَقديرُ — علي بن أبي طالب Recommended1 إعجاب
ما تهمتي؟ تهمتك العروبة قلت لكم ما تهمتي؟ قلنا لك العروبة . يا ناس قولوا غيرها . أسألكم عن تهمتي .. ليس عن العقوبة —
نظرتُ إلى مَن زيّن اللهُ وجهَه فيا نظرةً كادت على عاشقٍ تقضي! وكبَّرتُ عشرًا، ثمَّ قلتُ لصاحبي: متى نزلَ البدرُ المنيرُ إلى الأرضِ؟ تُبيِّنُ عيني
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات