سحقاً لقاضٍ مالكي سطا
بتسعةٍ أكبر مَنْ فينا
وإنْ أعرناهُ لها سكتةً
ألحقَ بالتسعةِ تسعينا
سحقاً لقاضٍ مالكي سطا
بتسعةٍ أكبر مَنْ فينا
وإنْ أعرناهُ لها سكتةً
ألحقَ بالتسعةِ تسعينا
جفانيَ مولايَ الكريمُ كما تَرى فما ازدَدْتُ إلا بالعُهودِ وَفاءَ وما أنا إلا كالمُدامِ لصاحبي يَزيدُ على طول الجفاءِ صفاء Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
إِذا أَنتَ لايَنتَ الَّتي خَشُنَت لانَت وَإِن أَنتَ هَوَّنتَ الَّتي صَعُبَت هانَت تَزينُ أُمورٌ أَو تَشينُ كَثيرَةٌ أَلا رُبَّما شانَت أُمورٌ وَمازانَت وَتَأتي وَتَمضي الحادِثاتُ
أَما عَلِمَت عَيناكَ إِنّي أُحِبُّها كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً إِلَيها عَلى خَوفٍ بِعَبرَةِ وامِقِ أَراني سَأُبدي حُبَّهُ مُتَعَرِّضاً
أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ لِطافاً بأفواه الرُّواة، نوافذاً إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامِع تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها وتمسَحُ
حتى إذا ما استقرَّ مجلسُنا وصار في حِجْرها لها وثنُ غنّتْ فلم تبقَ فيَّ جارحة إلا تمنّت بأنها أُذنُ – كشاجم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
ما شدّةُ الحِرصِ مِن شأني ولا طلَبي ولا المَكاسِبُ مِن همّي ولا أرَبي لكنْ نوائبُ نابَتْني وحادثةٌ والدّهرُ يطرُقُ بالأحداثِ والنُّوَبِ وليس يعرِفُ لي قَدْري
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات