سئلت فلم تمنع ولم تعط نائلاً
فسيَّان لاذم عليك ولا حمدُ
سئلت فلم تمنع ولم تعط نائلاً
فسيَّان لاذم عليك ولا حمدُ
أَما وَاللَهِ لَو أَنّي تَقيٌّ لَما آخَيتُ مِثلَكَ وَهوَ قاضِ وَلَكِن بِتُّ شَرّاً مِنكَ فِعلاً فَأَغنَيتُ الوِدادَ عَنِ التَقاضي فَلا تَنقُض حِبالَ العَهدِ مِنّي فَما
ملك الزمان وجيشه في أحمرً يبدو وللإسلام نصرٌ واضح فكأنَّ بحراً قد جرى بدم العدَى والقوم فيه والجياد سوابح Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
لَقَد أَورَثَ العَبسِيُّ مَجداً مُؤَثَّلاً وَمَحمَدَةً مِن باقِياتِ المَحامِدِ حِباءُ شَقيقٍ عِندَ أَحجارِ قَبرِهِ وَما كانَ يُحبى قَبلَهُ قَبرُ وافِدِ أَتى قَومَهُ مِنهُ حِباءٌ وَكُسوَةٌ
كأنْ لم يَكُنْ بينَ الحَجُون إلى الصَّفَا :: أَنِيْسٌ، وَلَمْ يَسْمُرْ بِمَكَّةَ سامرُ بلى! نَحْنُ كنَّا أَهلَها، فأبادَنا :: صُرُوفُ اللّيالي والجُدُودُ العَواثِرُ – الحرث
فَما في حَياةٍ بَعدَ مَوتِك رَغبَةٌ وَلا في وِصالٍ بَعدَ هَجرِكَ مَطمَعُ وَما لِلهَوى وَالحُبِّ بَعدَك لذَّةٌ وَماتَ الهَوى وَالحُبُّ بَعدَك أَجمَعُ — كثير عزة
رَعَيْتُ لِحَاظِي فِي جَمَالِكِ آمِنًا فَأَذْهَلَنِي عَنْ مَصْدَرِي حُسْنُ مَوْرِدِي وَإِنَّ الْهَوَى فِي لَحْظِ عَيْنِكِ كَامِنٌ كُمُونَ الْمَنَايَا فِي الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ — ابن سهل الأندلسي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات