زعموا أنك يا خا
لدُ مسترخي الحِتار
تستعير الرمح من جا
رك في وقت الغِوار
أنْيك الناس لعرسي
ه برمحٍ مستعار
قلتُ لا تلحوه في ذا
ك فما ذاك بعار
قد يجيد الفارس الطع
نةَ بالرمح المعار
لو ترى الشيخ وقد أب
ركها مثل الدّوار
وهْو يحشو في حَشاها
أير فحلٍ كالحمار
لرأت عيناك طعناً
يترامى بالشرار
لا رعاك اللَّه شيخاً
غير محميِّ الذِّمار
أبداً عِرسُك وقفٌ
لصديقٍ أو لجار
ينتحي فيها بجُرذا
ن كجرذان الحمار
برضىً منك وأنت ال
مرء يرضى بالصّغار
بِتَاجِرةٍ رِيحٌ أَرَاحَكَ بَرْدَهَا إِلَهٌ مَتَى اسْتَرْحَمْتَهُ فَهْوَ يَرْحَمُ رَأَتْ عَصَبِي غَزْلاً وَجِسْمِي مَرَمَّةً فَهَا هِيَ تُسْدِي كُلَّ يَوْمٍ وَتُلْحِمُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
أَنعَتُ ديكاً مِن دُيوكِ الهِندِ كَريمَ عَمِّ وَكَريمَ جَدِّ لِنِسبَةٍ لَيسَت إِلى مَعَدٍّ وَلا قُضاعِيٍّ وَلا في الأَزدِ مُفَتَّحِ الريشِ شَديدِ الزَندِ ضَخمِ المَخاليبِ عَظيمِ
يا خَليلَيَّ هاجَني الذِكَرُ وَحَمولُ الحَيِّ إِذ صَدَروا ظَعَنوا كَأَنَّ ظُعنَهُمُ مونِعُ القُنوانِ أَو عُشَرُ بِالَّتي قَد كُنتُ آمُلُها فَفُؤادي موجَعٌ حَذِرُ ظَبيَةٍ مِن وَحشِ
ذهب الصبا الغالي وزالت دوحةٌ مدت لنا ظلَ الوفاء ظليلا أيام يخذلني أمامك منطقي فإذا سكتُّ فكل شيءٍ قيلا! ويثور بي حُبي فإنْ لفظٌ جرى
أُمسي وَأُصبِحُ وَالأَشواقُ تَلَعَبُ بي كَأَنَّما أَنا مِنها شارِبٌ ثَمِلُ وَأَستَلِذُّ نَسيماً مِن دِيارِكُمُ كَأَنَّ أَنفاسَهُ مِن نَشرِكُم قُبَلُ وَكَم أُحَمِّلُ قَلبي في مَحَبَّتِكُم ما
وَمَنْ لَمْ يُغَمِّضْ عَيْنَهُ عَنْ صَدِيقِهِ وَعَنْ بَعْضِ مَا فِيهِ يَمُتْ وَهْوَ عَاتِبُ وَمَنْ يَتَّبِعْ جَاهِدًا كُلَّ عَثْرَةٍ يَجِدْهَا وَلا يَسْلَمْ لَهُ الدَّهْرُ صَاحِبُ —
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات