رِقَّ لَهُ إِن كُنتَ مَولاهُ
وَاِرحَم فَقَد أَشمَتَّ أَعداهُ
وَيلٌ لَهُ إِن دامَ هَذا بِهِ
مِن حُرَقٍ تُقلِقُ أَحشاهُ
يا غُصنَ بانٍ ناعِمٍ قَدُّهُ
فَوقَ نَقاً يَهتَزُّ أَعلاهُ
مَنَعتَ عَينَيَّ لَذيذَ الكَرى
أَحسِن كَما حَسَّنَكَ اللَهُ
رِقَّ لَهُ إِن كُنتَ مَولاهُ
وَاِرحَم فَقَد أَشمَتَّ أَعداهُ
وَيلٌ لَهُ إِن دامَ هَذا بِهِ
مِن حُرَقٍ تُقلِقُ أَحشاهُ
يا غُصنَ بانٍ ناعِمٍ قَدُّهُ
فَوقَ نَقاً يَهتَزُّ أَعلاهُ
مَنَعتَ عَينَيَّ لَذيذَ الكَرى
أَحسِن كَما حَسَّنَكَ اللَهُ
ونحن طمحنا لأمرىء القيس بعدما رجا الملك بالطماح نكباً على نكبِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
قُل لِفَرخِ الزِنجِيِّ لا تَشكُ لَيثاً وَتَعَوَّذ مِن شَرِّهِ ما اِستَطَعتا أَنتَ خُنثى تُناكُ وَاللَيثُ فَحلٌ لَو تَراهُ خَريتَ ما قَد أَكَلتا إِنَّ لَيثَ القَصباءِ
أَغيبُ عَنكِ بِوُدٍّ لا يُغَيِّرُهُ نَأيُ المَحَلِّ وَلا صَرفٌ مِنَ الزَمَنِ فَإِن أَعِش فَلَعَلَّ الدَهرَ يَجمَعُنا وإِن أَمُت فَقَتيلُ الهَمِّ وَالحَزَنِ قَد زَيَّنَ اللَهُ في
قَد كانَ دَهري وَما بي اليَومَ مِن كِبَرٍ شُربَ المُدامِ وَعَزفَ القَينَةِ العُطُلِ إِذا شَكَوتُ إِلَيها الحُبَّ خَفَّرَها شَكوايَ فَاِحمَرَّ خَدّاها مِنَ الخَجَلِ — مسلم
كفى حَزَناً أنّا نزيلا مَحَلّةٍ بلا ضاربٍ ميعادَ وصْلٍ وواقت بَعيدٌ على قُرْبِ المَكان التقاؤنا فنحن كَتفْليجِ الثُّغورِ الشتائت سَلِ النجمَ عنّي في رَفيع سمائه
إِذا قُلت يَوماً سَلامٌ عَلَيكَ فَفيها شِفاءٌ وفيها سَقامُ حَياةٌ إِذا قُلتها مُقبِلاً وإِن قُلتها مُعرِضاً فَالحِمامُ فَأَعجَبُ مِن ضِدِّ حالَيهِما وهذا سَلامٌ وهذا سَلامُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات