رِفْقاً بنَفسِكَ سيّدِي رِفْقاً
فالقَصْدُ أنْ تَبْرا وأنْ تَبْقَى
أمّا مِزاجُكَ فهْوَ معْتَدِلٌ
لكِنْ أظُنّ خَيالَكَ اسْتَسْقَى
رِفْقاً بنَفسِكَ سيّدِي رِفْقاً
فالقَصْدُ أنْ تَبْرا وأنْ تَبْقَى
أمّا مِزاجُكَ فهْوَ معْتَدِلٌ
لكِنْ أظُنّ خَيالَكَ اسْتَسْقَى
لَأَبو الجهم مُلْصَقٌ مُعْتَدٍ في تَجَهُّمِهْ غيرَ أنِّي عذرتُهُ في الخَنَا عِنْدَ لُوَّمِهْ إنَّ مَنْ يُحفزُ الرجي عُ بِعُنفٍ إلى فَمِهْ لَحقيقٌ بأنْ يُرَى جَعرُهُ
دعوا شبيه الغزال يرمي في مهجتي بالنفار جمرا تالله لا فاتني لقاه وعين كيسي عليه حمرا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته المصري، شعراء
أوَما لجفنك أو لفعلك ماضي في سفكهِ لدمي وفي الأعراض لكَ يا أميرَ الحسن حكمٌ فاقْض بي ما أنتَ في أهل المحبَّة قاض وسهام لحظك
سَلامٌ عَلى الإِسلامِ بَعدَ مُحَمَّدٍ سَلامٌ عَلى أَيّامِهِ النَضِراتِ عَلى الدينِ وَالدُنيا عَلى العِلمِ وَالحِجا عَلى البِرِّ وَالتَقوى عَلى الحَسَناتِ — حافظ ابراهيم Recommend0 هل
وَاللَهُ أَكرَمُ مَولَىً أَنتَ آمِلُهُ يَوماً وَأَعظَمُ مَن يُعطي ومَن يَسَلُ عَفوٌ وَحِلمٌ وَنَعماءٌ وَمَقدِرَةٌ وَمُستَجيبٌ وَمِعطاءٌ وَمُحتَمِلُ وَكَيفَ نَأمُلُ أَن تَبقى الحَياةُ لَنا وَغَيرُ
وَكَم أَصَبِّرُهُ عَنكُم وَأَعذِلُهُ وَلَيسَ يَنفَعُ عِندَ العاشِقِ العَذَلُ وارَحمَتاهُ لِصَبٍّ قَلَّ ناصِرُهُ فيكُم وَضاقَ عَلَيهِ السَهلُ وَالجَبَلُ قَضِيَّتي في الهَوى وَاللَهِ مُشكِلَةٌ ما القَولُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات