رشفْتُ عندَ اللقا مِنْ حلوِ ريقَتِها
قَطْرَ النباتِ فزالَ البؤسُ واللهبُ
وقالَ أبشرْ بطولِ الوصلِ في دعةٍ
فأوَّلُ الغيثِ قطرٌ ثمَّ ينسكبُ
رشفْتُ عندَ اللقا مِنْ حلوِ ريقَتِها
قَطْرَ النباتِ فزالَ البؤسُ واللهبُ
وقالَ أبشرْ بطولِ الوصلِ في دعةٍ
فأوَّلُ الغيثِ قطرٌ ثمَّ ينسكبُ
رُبَّ سوداء مقلةٍ هيجتْ لي داءَ وجدٍ أعظم بهِ من داء ليتَ رمَّانَ صدرِها كان يجنى فهو بعضُ الدَّوا من السوْدَاء Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
حَمِدتُ إِلَهي أَنَّني لَم أَجِدكُما مِنَ الجوعِ مَأوىً أَو مِنَ الخَوفِ مَهرَبا ضُبَيبانِ جَحلِيّانِ في آمِنِ الكُدى إِذا ما أَحَسّا حارِشَ اللَيلِ ذَنَّبا تَباعَدتُ حَتّى
ضَلالاً لَها ماذا أَرادَت إِلى الصَدِّ وَنَحنُ وُقوفٌ مِن فِراقِ عَلى حَدِّ مُزاوِلَةٌ أَن تَخلِطَ الوُدَّ بِالقِلى وَمُزمِعَةٌ أَن تُلحِقَ القُربَ بِالبُعدِ رَأَت لَمَّةً عَلّى
وَمَا طَلَبُ الْمَعِيشَةِ بِالتَّمَنِّي وَلَكِنْ أَلْقِ دَلْوَكَ فِي الدِّلاءِ يَجِيءُ بِمِلْئِهَا يَوْمًا وَيَوْمًا يَجِيءُ بِحَمْأَةٍ وَقَلِيلِ مَاءٍ — أبو الأسود الدؤلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
وقالتْ ليَ الأَرضُ لما سألتُ أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ أُباركُ في النَّاسِ أهلَ الطُّموحِ ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ وأَلعنُ مَنْ لا يماشي الزَّمانَ ويقنعُ
وَيَجهَلُ حَتّى يَسأَلَ الفَلَكَ الَّذي يَدورُ عَلَيهِ كَيفَ بَدءُ مَدارِهِ يُحاوِرُ نَجمَ اللَيلِ جَهلاً كَأَنَّهُ عَلى طولِ نَأيٍ طالِعٌ في اِنحِدارِهِ وَما بَرِحَت في الصِدرِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات