رجوك ولم يبلغ العمر منـ
ـك عشراً ولا نبت فيك اتغارا
لادني خسا أو زكا من سنيك
إلى أربع فبقوك انتظارا
فلم يستريثوك حتى رميـ
ـت فوق الرجال خصالاً عُشارا
رجوك ولم يبلغ العمر منـ
ـك عشراً ولا نبت فيك اتغارا
لادني خسا أو زكا من سنيك
إلى أربع فبقوك انتظارا
فلم يستريثوك حتى رميـ
ـت فوق الرجال خصالاً عُشارا
بوادي الغضا للمالكية أرْبُعُ سقتها الحيا منَّا جفونٌ وأدْمُعُ ومرتبع قد كانَ للريم ملعباً على أنَّه للضيغم الوَردِ مصرع يقطّع فيها مهجة الصب شوقاً وما
يقولُ بدرٌ طالعٌ في ليلِ شعرٍ حالكِ أنا إمامي مالكٌ فقلتُ أنتَ مالكي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
قلْ للفرنجِ تأدَّبوا وتجنَّبوا فالريحُ جندُ نبينا إجماعا إنْ قلَّعتْ في البرِّ أشجاراً فكمْ في البحرِ يوماً شجَّرتْ أقلاعا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
عَرَبِيَّةٌ يَهتَزُّ لينُ قَوامِها فَيَخالُهُ العُشّاقُ رُمحاً أَسمَرا مَحجوبَةٌ بِصَوارِمٍ وَذَوابِلٍ سُمرٍ وَدونَ خِبائِها أُسدُ الشَرى يا عَبلَ إِنَّ هَواكِ قَد جازَ المَدى وَأَنا المُعَنّى
وَمُرتَجَّةِ الأَردافِ مَهضومَةِ الحَشا تَحورُ بِسحرٍ عَينُها وَتَدورُ إِذا نَظَرَت صَبَّت عَلَيكَ صَبابَةً وَكادَت قُلوبُ العالَمينَ تَطيرُ خَلَوتُ بِها لا يَخلُصُ الماءُ بَينَنا إِلى الصُبحِ
قَسيمُ المُحَيّا ضَحوكُ السَماحِ لَطيفُ الحِوارِ أَديبُ الجَدَل تُوَشّي البَلاغَةَ أَقلامُهُ إِذا ما الضَميرُ عَلَيها أَمَلّ بَيانٌ يُبَيِّنُ لِلسامِعي نَ أَنَّ مِنَ السِحرِ ما يُستَحَلّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات