ربَّ غيث رام أن يحكي ندىً
لكَ فينا ثمَّ ولَّى واسْتحال
عاقنا عنك وما حاكى فما
هو إلا باردٌ في كلِّ حال
ربَّ غيث رام أن يحكي ندىً
لكَ فينا ثمَّ ولَّى واسْتحال
عاقنا عنك وما حاكى فما
هو إلا باردٌ في كلِّ حال
تنهدت لمَّا أذكرتني النواهدُ زمان الصبى والعيش ريَّان مائد وغيداء أمَّا عيبها فهو ردفها ثقيلٌ وأمَّا ثغرها فهو بارد بأغزال شعري في بديع صفاتها ومدح
نَبا الجَنبُ منّي عنْ وَثيرِ مِهدِهِ وحالَف منّي الجَفْنَ طولُ سُهادِهِ وممّا شَجاني والشّجونُ كثيرةٌ ولا غَرْوَ أن يَشْقَى امْرُؤٌ ببِعادِهِ تذكّرْتُهُ فرْخَ القَطاةِ فأسْرعَتْ
هَجَرَت وَطَيفُ خَيالِها لَم يَهجُرِ وَنَأَت بِحاجَةِ مُغرَمٍ لَم يُقصِرِ وَدَعَت هَواكَ بِمَوعِدٍ مُتَيَسِّرِ يَومَ اللِقاءِ وَنائِلٍ مُتَعَذِّرِ مُستَهتِرٍ بِالظاعِنينَ وَفيهِم صَدٌّ يُضَرِّمُ لَوعَةَ المُستَهتِرِ
لا يَكُن عَهدُكَ وَرداً إِنَّ عَهدي لَكَ آسُ وَأَدِر ذِكرِيَ كَأساً ما اِمتَطَت كَفَّكَ كاسُ وَاِغتَنِم صَفوَ اللَيالي إِنَّما العَيشُ اِختِلاسُ — ابن زيدون Recommend0
ذَلَلتُ لمحبوبٍ هو العزُّ كلُّه على أنّني في ذِلّتي أتلذّذُ ذِمامُك محفوظٌ، وحقُّك واجبٌ وَحُبُّكَ مَحْتُومٌ وَأَنْتَ المُنَفِّذُ — عفيف الدين التلمساني Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
إذا كشفَ الزَّمانُ لك القِناعا … ومَدَّ إليْكَ صَرْفُ الدَّهر باعا فلا تخشَ المنية َ وإقتحمها … ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً – عنترة بن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات