ربِّ إني وقفتُ تحت قصوري
حين أضحى منّي الجناحُ مُهاضا
ربِّ إني وقفتُ تحت قصوري
حين أضحى منّي الجناحُ مُهاضا
يا صاحب البصر المحجوبِ ناظره غمض لتدركَ من لا شيء يدركُه واعلم بأنك إن أرسلته عبثاً فإنه خلف سِتر الكونِ تتركه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
أَقبِح بِهِ مِن وَلَدٍ وأَشقِحِ مِثلِ جُريِّ الكَلبِ لَم يُفَقِّحِ إِن يَرَ سوءاً لَم يَقُم فَيَنبَحِ بالبابِ عِندَ خَلقِهِ المُستَقبَحِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
ما إِن لِما بِي دَواءٌ غَيرُ رُؤيَتِها دَواءُ ما بِي عَزيزٌ غَيرُ مَوجودِ يا شُغلَ نَفسي عَنِ الدُنيا وَبَهجَتِها ما تَأمُرينَ بِصَبِّ القَلبِ مَعمودِ كَأَنَّهُ
على مقلتيك ارتماء عميقو ذكرى مساء تقول ارجعِ! نداء بعيد الصدى كالنجوم يراها حبيبان في مخدعِ ! يكاد اشتياقي يهز الحجاب و تومي ذراعي :
قد حمتني سهامُ عينيه رشقاً أن أبل الغليل من فيه رشفا بل تحققت أنه ناعس الطرف فبادرت ورد خديه قطفا — ابن لؤلؤ الذهبي Recommend0
يَسْتَعْظِمُونَ أُبَيّاتاً نَأمْتُ بهَا لا تَحْسُدُنّ على أنْ يَنْأمَ الأسَدَا لَوْ أنّ ثَمّ قُلُوباً يَعْقِلُونَ بهَا أنْساهُمُ الذّعْرُ ممّا تحتَها الحَسَدَا — أبو الطيب المتنبي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات