رُبَّما اِستَضحَكَ الحَبابَ حَبيبٌ
نَفَضَت ثَوبَها عَلَيهِ المُدامُ
كُلَّما مَرَّ قاصِراً مِن خُطاهُ
يَتهادى كَما يَمُرُّ الغَمامُ
سَلَّمَ الغُصنُ وَالكَثيبُ عَلَينا
فَعَلى الغُصنِ وَالكَثيبِ السَلامُ
رُبَّما اِستَضحَكَ الحَبابَ حَبيبٌ
نَفَضَت ثَوبَها عَلَيهِ المُدامُ
كُلَّما مَرَّ قاصِراً مِن خُطاهُ
يَتهادى كَما يَمُرُّ الغَمامُ
سَلَّمَ الغُصنُ وَالكَثيبُ عَلَينا
فَعَلى الغُصنِ وَالكَثيبِ السَلامُ
رُبَّ نَجيعٍ بِسَيفِ الدَولَةِ اِنسَفَكا وَرُبَّ قافِيَةٍ غاظَت بِهِ مَلِكا مَن يَعرِفُ الشَمسَ لا يُنكِر مَطالِعَها أَو يُبصِرُ الخَيلَ لا يَستَكرِمِ الرَمَكا تَسُرُّ بِالمالِ بَعضَ
تَخِفُّ الأَرضُ إِن تَفقِدكَ يَوماً وَتَبقى ما بَقيتَ بِها ثَقيلا لِأَنَّكَ مَوضِعُ القُسطاسِ مِنها فَتَمنَعُ جانِبَيها أَن تَميلا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان النابغة الذبياني،
أَعدَدتُ لِلغادِرينَ أَسيافا أَجدَعُ مِنهُم بِهِنَّ آنافا لا يَرحَمُ اللَهُ أَرؤُساً لَهُم أَطَرنَ عَن هامِهِنَّ أَقحافا ما يَنقِمُ السَيفُ غَيرَ قِلَّتِهِم وَأَن تَكونَ المِئُونَ آلافا
قالوا: جَفاكَ الحبيبُ، قلتُ لهم: ما في جفاءِ الحبيبِ مِن بَاسِ يحتاج مَن يعشق المِلاحَ إلى صبرٍ جميلٍ وطولِ أنفاسِ — أبو المجد النشّابي معاني
أعود إليك إذا ما سئمت زمانا جحودا.. تكسر صوتي على راحتيه.. وبين عيونك لا امتهن.. وأشعر أن الزمان الجحود سينجب يوما زمانا بريئا.. ونحيا زمانا..
أعَلِّلُ نفسي بنيل المنى وما لي إلي نيلها مقتحم ومن لي بعزم الجريّ الأبيّ فلا ينثني عزمه إن عزم وإنِّي على شغفي بالخمول أروم من
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات