رأيتُ مملوكَهُ المقرطقَ في
خدمتِهِ قائماً فقلتُ لِمَا
قالَ لحملِ الدواةِ قلتُ له
ما ذاكَ إلا ليحملَ القلما
رأيتُ مملوكَهُ المقرطقَ في
خدمتِهِ قائماً فقلتُ لِمَا
قالَ لحملِ الدواةِ قلتُ له
ما ذاكَ إلا ليحملَ القلما
يا واضِعاً بَيضَ القَطا تَحتَ الزَمامِجِ لِلفِراخِ لَو أَيقَنَت ما تَحتَها لَم تَخلُ مِن نَقرِ السِماخِ يا غارِساً بِيَمينِهِ شَجَرَ الحِفاظِ عَلى السِباخِ فَسَدَ الخَلائِقُ
أَتُكَرِّمُني سِرّاً وَتَثلِمُني جَهراً لَعَمرُكَ هَذا حالُ مَن أَضمَرَ الغَدرَ فَهَلاً عَكَستَ الحالَ أَو كُنتَ جاعِلاً بَعَدلِكَ إِحدى الحالَتَينِ كَما الأُخرى Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
هلم إلى أمية إن فيها شفاء الواريات من الغليل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
الشوارعُ – في آخرِ الليلِ – آه.. أفاعٍ تنامُ على راحةِ القَمرِ الأبديّ الصَّموتْ لَمَعانُ الجلودِ المفضَّضةِ المُسْتَطيلةِ يَغْدُو.. مصابيحَ.. مَسْمومةَ الضوءِ, يغفو بداخلِها الموتُ;
دعي لي ذنوبي فالليالي شحائحُ متى نفعتني – ياهُدِيتِ – النصائحُ بنفسي فتىً سَهلُ الخلائقِ طيبٌ يُمازحُ دهراً عابساً لا يُمازِحُ ويُكثرُ قولَ الشعرِ في
يا نجمةً أنا في أفلاكِها قمرٌ مِن جَذبِها ليَ قد أضلَلتُ أفلاكي — مصطفى الرافعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات