دَعوا لي أَطِبّاءَ العِراقِ لِيَنظُروا
سَقامي وَما يُغني الأَطِبّاءُ في الحُبِّ
أَشاروا بِريحِ المَندَلِ اللُدنِ وَالشَذا
وَرَدِّ ذَماءِ النَفسِ بِالبارِدِ العَذبِ
يُطيلونَ جَسَّ النابِضينِ ضَلالَةً
وَلَو عَلِموا جَسّوا النَوابِضَ مِن قَلبي
دَعوا لي أَطِبّاءَ العِراقِ لِيَنظُروا
سَقامي وَما يُغني الأَطِبّاءُ في الحُبِّ
أَشاروا بِريحِ المَندَلِ اللُدنِ وَالشَذا
وَرَدِّ ذَماءِ النَفسِ بِالبارِدِ العَذبِ
يُطيلونَ جَسَّ النابِضينِ ضَلالَةً
وَلَو عَلِموا جَسّوا النَوابِضَ مِن قَلبي
قالَ النَبِيُّ ولَم أَجزَع يُوَقِّرُني وَنَحنُ في سُدفَةٍ مِن ظُلمَةِ الغارِ لا تَخشَ شَيئاً فَإِنَّ اللَهَ ثالِثُنا وَقَد تَوَكَّلَنا مِنهُ بِإِظهارِ وَإِنَّما الكَيدُ لا تُخشى
أَحِنُّ إِلى عَهدِ المُحَصَّبِ مِن مِنىً وَعَيشٍ بِهِ كانَت تُرِفُّ ظِلالُهُ وَيا حَبَّذا أَمواهُهُ وَنَسيمُهُ وَيا حَبَّذا حَصباؤُهُ وَرِمالُهُ وَيا أَسَفي إِذ شَطَّ عَنّي مَزارُهُ
قَلبِي بِدَاءِ الهَوَى وَالحُبّ قَد تَلِفَا وَنَاظِري لِسُهَادِ اللَّيلِ قَد ألِفَا فَلاَ تُعَذّب بِطُولِ الهَجرِ قلبَ شَجٍ عَذَابُ مِحنَتِهِ قَبلَ الصُّدُودِ كَفَى إن كُنتَ تَرضَى
أَصبتِ فؤاديَ لمَّا رَمَيْتِ ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ وما إِن رَمَيْتِ بِسَهْمِ القِسِّي ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ فنظْرةُ طَرْفِكِ تفويقهُ وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
فَلا ذا يَراني واقِفاً في طَريقِهِ وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ غَنيٌّ بِلا مالٍ عَنِ الناسِ كُلِّهِم وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
رأى في النَّوحِ راحتَه فَناحا وضاقَ بِسِرِّهِ ذَرعاً فباحا وجاذَبه عِنانَ اللَّومِ قَومٌ فَعَضَّ على شَكيمَتِه جِماحا فلا تستجهِلاهُ على التَّصابي فَلا حَرجٌ عليهِ ولا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات