دَبَّ نَمْلُ العِذَارِ في الخَدِّ يَبْغي
شَهْدَ ريقٍ يَجْلو بِهِ ما تَأَجَّجْ
كانَ يَمْشِي بِخدِّه مُسْتقِيماً
مُذْ رَأَى في خُدُودِه النارَ عَرَّجْ
دَبَّ نَمْلُ العِذَارِ في الخَدِّ يَبْغي
شَهْدَ ريقٍ يَجْلو بِهِ ما تَأَجَّجْ
كانَ يَمْشِي بِخدِّه مُسْتقِيماً
مُذْ رَأَى في خُدُودِه النارَ عَرَّجْ
لفُّ الحريرِ ونشرُه لكِ حرفةٌ فلفَفْتُ ثمَّ نشرتُ فيكِ نظامي فالقدُّ منك ووجنتاكِ ومبسمٌ غصنٌ وتفاحٌ وحَبُّ غمامِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي،
قَرّبا لي يا صاحبيّ بعيدا وذَراني حتّى أَهيمَ وحيدا ليس خَطْباً لو تُسعِداني عظيماً أن تَعوجا لمُغْرَمٍ وتَعودا ما تَجاوزْتُما المعاهِدَ إلاّ إن تَناسَيْتُما بهِنّ
قُلْ خالدٌ وخلاك ذمُّ والصبح أجلح لا أغَمُّ العارُ قدماً والشنا ر لخالدٍ خالٌ وعمُّ شيخ يُناكُ عِيالُهُ وكأنّهُ تَيْسٌ أحَمُّ نيكٌ أذانُ صلاتِهِ ضمٌّ
لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السودا خَلَقَ القُلوبَ الخافِقاتِ حَديدا لَولا نَواعِسُها وَلَولا سِحرُها ما وَدَّ مالِكُ قَلبِهِ لَو صيدا — إيليا ابو ماضي Recommend0 هل
ولقد أُصاحِبُ صاحِباً ذَا مَأْقةٍ بِصِحَابِ مُطَّلِعِ الأَذَى نِقْرِيس ولقد أُزَاحِمُ ذَا الشَّذَاةِ بِمِزْحَمٍ صَعْبِ البُدَاهةِ ذي شذاً وشَرِيسِ — عبد الله بن سلمة الغامدي
اعلم أن من عدوكَ من يعملُ في هلاككَ، ومنهم من يعملُ في مصالحتكَ، ومنهم من يعملُ في البعدِ منكَ، فاعرفهم على منازلهم. — ابن المقفع
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات