خَلَطَ اللَهُ بِروحي روحَها
فَهُما في جَسَدي شَيءٌ أَحَد
فَهوَ يَحيا أَبَداً ما اِصطَحَبا
فَإِذا ما اِفتَرَقا ماتَ الجَسَد
خَلَطَ اللَهُ بِروحي روحَها
فَهُما في جَسَدي شَيءٌ أَحَد
فَهوَ يَحيا أَبَداً ما اِصطَحَبا
فَإِذا ما اِفتَرَقا ماتَ الجَسَد
إِن كُنتَ قَد بُلِّغتَ عَنّي سُبَّةً فَالذَنبُ فيهِ لِلعَدوِّ المُفتَري أَو خَيَّلو لَكَ أَنَّ عَهدي أَبتَرٌ فَالحُرُّ لا يَرضى بِعَهدٍ أَبتَرِ طَبعي كَطَبعِ المُشتَري ما
تَوَهَّمَهُ قَلبي فَأَصنَحَ خَدُّهُ وَفيهِ مَكانَ الوَهمِ مِن نَظَري أُثرُ وَمَرَّ بِفِكري خاطِراً فَجَرَحتُهُ وَلَم أَرَ جِسماً قَطُّ يَجرَحُهُ الفِكرُ وَصافَحَهُ قَلبي فَآلَمَ كَفَّهُ فَمِن
أخلاقك الغرُّ من جود ومن كرم ثُرُّ الأحاليل لا كمش ولا خزبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
وضعوني في إناءْ ثُم قالوا لي : تأقلَمْ وأنا لَستُ بماءْ أنا من طينِ السماءْ وإذا ضاق إنائي بنموّي ..يتحطّمْ ! – خَيَروني بَيْنَ مَوتٍ
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ..
وبْيِضٍ بألحاظ العيون كأنَّما هَزَزْنَ سيوفاً واستللن خناجرا تصدّين لي يوماً بِمْنِعَرِج اللِّوى فغادَرْنَ قلبي بالتصبُّر غادرا سَفَرْنَ بُدُوْرَاً وانْتقبْنَ أهِلَّةً ومِلْنَ غصوناً والتفَتْنَ جاذرا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات