خَرَّ للهِ ساجداً ليلة الوضع
خُضوعاً ثم استوى وأشمَّا
وتدانت منه النجومُ جهاراً
وتداعَى إِيوان كسرى فغمَّا
وتراءت قصور بُصْرى من أرض ال
شام من ضوء نوره مذ ألمّا
خَرَّ للهِ ساجداً ليلة الوضع
خُضوعاً ثم استوى وأشمَّا
وتدانت منه النجومُ جهاراً
وتداعَى إِيوان كسرى فغمَّا
وتراءت قصور بُصْرى من أرض ال
شام من ضوء نوره مذ ألمّا
يا بانِيَ الحصنِ أرْساهُ وشيَّده حِرزاً لشلوٍ من الآفاتِ مشحونِ انظر إلى الدهرِ هل فاتَتْهُ بُغْيَتُه في مطمح النَّسرِ أو في مَسْبح النون ومن تحصن
طافَ بِالكَأسِ عَلى عُشّاقِهِ رَشَأٌ كَالبَدرِ في إِشراقِهِ فَكَأَنَّ الراحَ مِن وَجنَتِهِ وَكَأَنَّ الماءَ مِن أَخلاقِهِ لَيِّنُ العِطفِ وَلَكِن لَم يَزَل قاسِيَ القَلبِ عَلى مُشتاقِهِ
فَداكَ مِنَ الأَقوامِ كُلُّ مُزَنَّدٍ قَصيرِ يَدِ السِربالِ مُستَرِقِ الشِبرِ مِنَ المُزلَهِمّينَ الَّذينَ كَأَنَّهُم إِذا اِحتَضَرَ القَومُ الخِوانَ عَلى وِترِ فَأَنتَ اِبنُ بَطحاوَي قُرَيشٍ فَإِن
أفِقْ خَفيفَ الظِلِ هذا السَحَر نادى دَعِ النومَ وناغِ الوَتَر فما أطالَ النومُ عُمرأ ولا قَصَرَ في الأعمارَ طولُ السَهَر – عمر الخيام Recommend0 هل
وأعجبُ من ذا أنّه، وهوَ ظالمي، غدا ليَ خصماً وهوَ في الفصلِ يحكمُ فيا عاتباً في سكبِ دمعٍ أذالَهُ، فأمسَى بأسرارِ الهَوَى يَتَكَلّمُ أسرتَ فؤادي
عَليكَ بَأَمْرِ اليومِ لا تَنْتَظِرْ غَدًا فَمَا لغَدٍ مِن حَادثٍ بِكَفِيْلٍ — ابن المعتز والمعنى: اسعَ لعمل يومك اليوم ولا تنتظر الغد . Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات