حيث لا يُنبض القسيُّ ولا يُلْ
غى بعرعار ولدة مذعورا
وكأن الشوى تزين منه
بثرى الحص أو أمس عبيرا
ارجاً من رضاب ما يعبأ الغيث
بملقى بعاعه مرورا
حيث لا يُنبض القسيُّ ولا يُلْ
غى بعرعار ولدة مذعورا
وكأن الشوى تزين منه
بثرى الحص أو أمس عبيرا
ارجاً من رضاب ما يعبأ الغيث
بملقى بعاعه مرورا
إِنّي طَرِبتُ إِلى شَمسٍ إِذا طَلَعَت كانَت مَشارِقُها جَوفَ المَقاصيرِ شَمسٌ مُمَثَّلَةٌ في خَلقِ جارِيَةٍ كَأَنَّما كَشحُها طَيُّ الطَواميرِ لَيسَت مِنَ الإِنسِ إِلّا في مُناسَبَةٍ
طال البعاد فهل له بعد أم هل لغيث وصالكم رعد هل للنوى عهد يعرفه أو ماله رسم ولا حَدُّ كنا نَعُدُّ شهور فُرْقَتِكمْ حتى تَعدَّى
دُموعي فيكَ لا تَرقا وَداءُ القَلبِ لا يُرقى وَمَحلُ الخَدِّ مِن غَي رِ مَسيلِ الدَمعِ لا يُسقى دُموعٌ تُعطِشُ الخَد دَ وَأَجفاني بِها غَرقى أَلا
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ
نظرتُ وليس بي بأسٌ إليكْ فساقت نظرتي سقماً دخيلا فأوردني حياض الموتِ طرفي وكانَ لَهُ على قَتلي دَليلا فإنْ يَجْعَلْ ليَ الرّحمَنُ يوْماً إليكِ بقدرة
يا لَيلُ طُل لا أَشتَهي إِلّا بِوَصلٍ قِصَرَك لَو باتَ عِندي قَمَري ما بِتُّ أَرعى قَمَرَك يا لَيلُ خَبِّر أَنَّني أَلتَذُّ عَنهُ خَبَرَك بِاللَهِ قُل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات