حملت إلى شخصي الحباب وكادَ من
أذى البرد لا من زهرة يتقصَّف
وكنتُ بفقرِي لا بعتقي أشتكي
وأعجز عن حمل القميص وأضعف
حملت إلى شخصي الحباب وكادَ من
أذى البرد لا من زهرة يتقصَّف
وكنتُ بفقرِي لا بعتقي أشتكي
وأعجز عن حمل القميص وأضعف
قَليلٌ عَلى ظَهرِ الفِراشِ رُقادُهُ إِذا اِكتَحَلَت أَجفانُنا بِرُقادِ وَبَيضاءَ مِن نُعماكَ لَمّا جَحَدتُها أَبيتُ بِحَمراءِ القَميصِ تُنادي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز،
ألم يَأنِ يا صاح أم قد أَنَى بأمر المُتَيَّم أن يُعتَنى فعُجْ بالمطيّة لي عَوجةً على العَلَمِ الفَرْدِ بالمُنْحنى وحَيِّ مِن الحَيِّ مَن عندَه فؤادي
أَلَم تَنهَ خُصيا الطابِخِيِّ وَأَيرُهُ بَني شِجَعٍ عَنّا رُؤوسُ الثَعالِبِ كَأَنَّ خُصى الجيرانِ في كُلِّ صَيفَةٍ بِأَيدي عَذاريهِم رُؤوسُ الأَرانِبِ وَوَاللَهِ لَولا أَنَّ غَيري وَلِيُّهُ
يا قاسيَ البُعدِ كيف تبتعدُ إني غريبُ الفؤاد مُنفردُ إن خانني اليومُ فيك قلتُ غداً وأين منّي ومن لقاك غَدُ إنَّ غداً هُوَّةٌ لناظرها تكاد
مَنْ نامَ لَمْ يَدْرِ طال اللَّيْلُ أَمْ قَصُرا لا يعرفُ الليلَ إلاّ عاشقٌ سهرا — ديك الجن Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
ورُبَّ أَسِيلةِ الخَدَّيْنَ بِكْرٍ مُنَعَّمَةٍ لها فَرْعٌ وجِيدُ وذُو أُشْرٍ شَتِيتُ النَّبْتِ عَذْبٌ نَقِيُّ اللَّوْنِ بَرَّاقٌ بَرُودُ لَهوْتُ بها زَماناً مِن شَبابي وزارَتْها النَّجائِبُ والقَصِيدُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات