حذرتني تجاربي صحبة العا
لم حتى كرهت صحبة ظلي
ليس فيهم خل إذا ناب خطب
قلت مالي لدفعه غير خلي
كلهم يبذل الوداد لدى ال
يسر ولكنهم عدى للمقل
فاعتزلهم ففي انفرادك منهم
راحة النفس من حذار وذل
حذرتني تجاربي صحبة العا
لم حتى كرهت صحبة ظلي
ليس فيهم خل إذا ناب خطب
قلت مالي لدفعه غير خلي
كلهم يبذل الوداد لدى ال
يسر ولكنهم عدى للمقل
فاعتزلهم ففي انفرادك منهم
راحة النفس من حذار وذل
زَارَتْ وَقَدْ صَرَفَ العِنَانَ الغَيْهَبُ وَالصُّبْحُ يُنْشَرُ مِنْهُ بَنْدٌ مُذْهَبُ وَالزَّهْرُ فِي نَهْرِ المَجَرَّةِ بَعْضُهَا يَطْفُو بِصَفْحَتِهَا وَ بَعْضٌ يَرْسُبُ وَكَأَنَّمَا الفَلَكُ المُكَوْكَبُ غَادَةٌ زُفَّتْ
لله ترخيم بجامع جلّقٍ متجانس الترصيع والتعظيم نظّمت يا كهف العفاة عقوده فغدا المكان به كمثل رقيم وازداد تحسيناً يخالف قول من قد قال إن
وعاذلةٍ تعيبُ عليَّ عادي فقلتُ لها ضلَلتُ طريقَ عادي رجعتُ إلى الخسارةِ والفسادِ ولستُ بسالكٍ سُبُلَ الرشاد وأقسمُ لا أجيبُ إلى ملامٍ ولو صمّمتُ من
تخيرته اطول القوم باعا وارحبهم في المعالي ذراعا وأخذهم بعنان الخطوب يُجِيرُ عَلى الدّهْرِ أمراً مُطَاعَا بعزم كبارقة المشرفيّ يأبى على الهزّ الا قراعا يُهَابُ
أَلَا يا بَنِي كِندَةَ اقتُلوا بِابنِ عَمِّكم وإِلّا فَمَا أَنتُم قَبيلٌ ولَا خَوَل قَتِيلٌ بِوَادِي الحُبِّ مِن غيرِ قَاتِلٍ ولَا مَيِّتٍ يُعزَى هُنَاكَ ولَا زُمَل
لقد طال السّهاد و طال ليلي فلا أدري الرّقاد متى يكون كأنّ الصبح قد لبس الدّياجي عليك أسى لذلك ما يبين — إيليا أبو ماضي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات