حِباءُ شَقيقٍ فَوقَ أَحجارِ قَبرِهِ
وَما كانَ يُحبى قَبلَهُ قَبرُ وافِدِ
حِباءُ شَقيقٍ فَوقَ أَحجارِ قَبرِهِ
وَما كانَ يُحبى قَبلَهُ قَبرُ وافِدِ
حللت بمصر عن الحاكمين كأنَّا ذَوي نسبٍ مبهج إمامَ التقى دُمْ لنا مرتجًى وما باب فضلك بالمرتج فليس الدقيق كمثل الجليل وليس العلليّ كالخزرجي Recommend0
رَضيتُ بِما أَفنَيتَ فارضَ بِما بَقى وَما أَتَّقيكَ اليَومَ قَد كُنتُ أَتَّقي وَأَذكَيتَ أَشجاني فَهَل أَنتَ مُحرِقي وَأَطلَقتَ أَجفاني فَهَل أَنتَ مُغرِقي بَذَلتُ لَهُ رِقىً
كَأَنَّ فاها لِمَن تَوَسَّنَها أَو هَكَذا مَوهِناً وَلَم تَنَمِ بَيضاءُ مِن عُسلِ ذَروَةٍ ضَرَبٍ شَجَّت بِماء الفَلاةِ مِن عَرِمِ دَع عَنكَ سَلمى إِذ فاتَ مَطلَبُها
وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ أَنَّني أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ — قيس لبنى
لَقَدْ صَفِرَتْ عِيابُ الْوُدِّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّتِي بَعدَ امْتِلاءِ وَعَادَتْ أَوْجُهُ الْمَعْرُوفِ سُوداً وَكانَتْ مِنْ نَضَارَتِها بِمَاءِ — محمود سامي البارودي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
طوى السنين وشق الغيب والظلما برقٌ تألق في عينيك وابتسما يا ساري البرق من نجمين يومض لي ماذا تخبئ لي الأقدار خلفهما أجئت بي عتبات
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات