جائعٌ طامعٌ طلوعٌ غشومٌ
عمَّ في جورِهِ الأنامَ جميعا
صفر الربْعُ في المحرَّمِ منْهُ
ليسَ محرِّماً بل ربيعا
جائعٌ طامعٌ طلوعٌ غشومٌ
عمَّ في جورِهِ الأنامَ جميعا
صفر الربْعُ في المحرَّمِ منْهُ
ليسَ محرِّماً بل ربيعا
حاسَبونا فدققوا قيَّدونا فأوثقوا نظروا في صنيعنا ثم منوا فأعتقوا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان محيي الدين بن عربي، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
أَلَم تَرَني يَومَ فارَقتُهُ أُوَدِّعُهُ وَالهَوى يَستَزيد أُوَلّي إِذا أَنا وَدَّعتَهُ فَيَغلِبُني الشَوقُ حَتّى أَعود أَفي كُلِّ يَومٍ لَنا رِحلَةٌ فَيَنأى قَريبٌ وَيَدنو بَعيد فَإِن
ما إن يزال لهنَّ ردفٌ شائلٌ أو ركبتان يقارعان جبينا لو جئتهنَّ إذا خَلَوْنَ لغيَّةٍ لسمعتَ أجراساً هناك فنونا قرعَ الأيور فروجَهنَّ تشوبُه أنفاسُهنَّ زوافراً
أَمَلٌ أَناخَ بِهِم وُفوداً فَاِغتَدَوا مِن عِندِهُ وَهُمُ مُناخُ وُفودِ بَدَأَ النَدى وَأَعادَهُ فيهِم وَكَم مِن مُبدِئٍ لِلعُرفِ غَيرُ مُعيدِ — أبو تمام معاني المفردات :
إِنَّ المَليحَةَ مَن تُزَيِّنُ حَليَها لا مَن غَدَت بِحُلِيِّها تَتَزَيَّنُ — بشار بن برد حَلْيُ: ما يُزَيَّنُ به من مَصُوغِ المَعْدِنِيَّاتِ أو الحِجَارَةِ, حُلِيٌّ، هو
أَقصِر إِلَيكَ مِنَ الوَعيدِ فَإِنَّني مِمّا أُلاقي لا أَشُدُّ حِزامي وَأَنا المُنَبَّهُ بَعدَما قَد نُوِّموا وَأَنا المُعالِنُ صَفحَةَ النُوّامِ — امرؤ القيس معاني المفردات: المُعالن:
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات