تَمَتَّع بِها ما ساعفَتكَ وَلا تَكُن
عَلَيكَ شَجَىً في الصَدرِ حينَ تَبينُ
وَإِن هِيَ أَعطَتكَ اللَيانَ فَإِنَّها
لَغَيرِكَ مِن خلّانِها سَتَلينُ
وَإِن حَلَفَت لا يَنقُضُ النَأي عَهدَها
فَلَيسَ لِمَخضوبِ البَنانِ يَمينُ
تَمَتَّع بِها ما ساعفَتكَ وَلا تَكُن
عَلَيكَ شَجَىً في الصَدرِ حينَ تَبينُ
وَإِن هِيَ أَعطَتكَ اللَيانَ فَإِنَّها
لَغَيرِكَ مِن خلّانِها سَتَلينُ
وَإِن حَلَفَت لا يَنقُضُ النَأي عَهدَها
فَلَيسَ لِمَخضوبِ البَنانِ يَمينُ
سُكرُ الشَبابِ جُنونُ وَالناسُ فَوقٌ وَدونُ وَلِلأُمورِ ظُهورٌ تَبدو لَنا وَظُنونُ وَلِلزَمانِ تَثَنٍّ كَما تَثَنّى الغُصونُ مِنَ العُقولِ سُهولٌ مَعروفَةٌ وَحُزونُ فيهِنَّ رَطبٌ مُؤاتٍ مِنهُنَّ
روت عيني التسهد عن قتاده ومن لوني وسقمي عن جراده ومن عذل العذول عن انتقاص ولكن من هواكم عن زياده حماه لحيكم وثنا ابن يحيى
طلبتُ الغِنى حرصاً على بذلِيَ الغِنى فلم أره إلّا بكفّ بخيلِ وكنتُ متى أرجو البخيلَ لحاجةٍ حُرِمتُ رشادي أو ظَلَلْتُ سبيلي وقلتْ لمن ذمّ القليل
يُلاطفُني بالقولِ عند وداعِهِ لِـ يُذهِبَ عني لوعتي وتَفجُّعي ولما قضَى التوديعُ فينا قضاءَهُ رجعتُ.. ولكن لا تَسَلْ كيف مَرجِعي — بهاء الدين زهير Recommend0
فصيحنا ببغاءْ قوِيُّنَا مومياءْ ذَكِيُّنا يشمتُ فيه الغَباءْ ووضعُنا يضحكُ منهُ البكاءْ تسَمَّمَتْ أنفاسُنا حتى نسينا الهواءْ وامتزج الخِزْيُ بنا حتى كَرِهنا الحياءْ يا أرضَنا
يُذكّرُني الهِلالُ بِنقص عُمري وأَفرحُ كُلّما طَلع الهِلال؟ — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات