تَعَدَّدَتِ الأَلْفَاظُ وَاتَّحَدَ الْمَعْنَى
وأَصْبَحَ فَرْداً مَا مَرَرْتُ بِهِ مَثْنَى
وَعَادَتْ لِعَيْنِ الْجَمْعِ وَهْيَ كَثِيَرةٌ
مَحَا كُلَّ فَرْقٍ مُجْتَلَى وَجْهِكَ الأَسْنَى
تَعَبَّدَتِ الأَفْكَارَ آَثارُك الْعُلَى
وَقَيَّدَتِ الأَبْصَارَ رَوْضَتُكَ الْغَنَّا
وَقَصَّرَتِ الأَلْفَاظُ عَنْ نَيْلِ غَايَةٍ
بِبَعْضِ الَذِي أَبْدَتْهُ ذَاتُكَ مِنْ مَعْنَى
قال عبد مسَّه طول الضرر يأمر النفس بخير منتظر قف على الباب إذا كان السحر وإذا جن ظلام واعتكر واقرع المغلق منه بالدعا فالدعا مفتاح
خَليليَّ هَل عَهدي بمكّةَ راجعُ فَقَد قُليَت بالهند منّي المضاجعُ وَهَل شربةٌ من ماء زَمزمَ تَرتَوي بها كبِدٌ قد أَظمأتها الوقائعُ وَهَل عامِرٌ ربعُ الهوى
البَيتُ مَبنِيٌّ عَلى أَركانِهِ وَالطِرفُ جارٍ في امتِدادِ عِنانِهِ ياعاذِلَ الحَسَنِ بنِ وَهبٍ في اللُهى مِن نَيلِهِ وَالغَمرِ مِن إِحسانِهِ إِن كانَ شَأنُكَ ما أَراهُ
ذَريني أَمُت وَالشَملُ لَم يَتَشَعَّبِ وَلا تَبعُدي أَفديكِ بِالأُمِّ وَالأَبِ سَقى اللَهُ لَيلاً ضَمَّنا بَعدَ فُرقَةٍ وَأَدنى فُؤاداً مِن فُؤادٍ مُعَذَّبِ فَبِتنا جَميعاً لَو تُراقُ
لَأَخرُجَنَّ مِنَ الدُنيا وَحُبُّكُمُ بَينَ الجَوانِحِ لَم يَشعُر بِهِ أَحَدُ أَلفَيتُ بَيني وَبَينَ الهَمِّ مَعرِفَةً لا تَنقَضي أَبَداً أَو يَنقَضي الأَبَدُ حَسبي بِأَن تَعلَموا أَن
وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ فَما أَكثَرَ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات