تدرَّج داريُّ النسيم على الرنْد
وجاء بأنفاسِ الرياحين والورْدِ
فحمّلْتُه مني هديةَ مفْعَمٍ
من الشوق مطوي الضلوع على الوجد
تدرَّج داريُّ النسيم على الرنْد
وجاء بأنفاسِ الرياحين والورْدِ
فحمّلْتُه مني هديةَ مفْعَمٍ
من الشوق مطوي الضلوع على الوجد
سَعَيْت لهذا المُلك بالهمَّة الكبرى فأدركتَ أَفنائها الدَّولة الغرَّا وسرتَ على نُبل الأَسَنَّة للعلى ومن رامَ إدراك العُلى ركبَ الوعرا لنيل المنى جُزتَ المسير وإنَّما
تحجى أبوها من أبوهم فصادفوا سواه ومن يجْهَل أباه فقد جهِلْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
ظَنَنتُ حَسُودي حينَ غالَت غَوائِلُه يُريعُ إِلى البُقيا وَتُطوى حَبائِلُه وَقُلتُ كَفاهُ ما لَقيتُ وَنالَني بِهِ الدَهرُ مِمّا كانَ قِدماً يُحاوِلُه فَأَغمَضتُ جَفناً وَالقَذى مِلءُ
وقلت مُسلِّماً للشيب أهلاً بهادي المخطئين إلى الصوابِ ألستَ مُبشِّري في كلّ يومٍ بوشكِ ترحُّلي إثرَ الشبابِ لقد بشّرتني بلحاقِ ماضٍ أحبَّ إليَّ من بَرْدِ
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ
يَبكِي وَ يَضحَكُ لا حُزْناً وَ لَا فَرَحاً كَعَاشِقٍ خَطَّ سَطْراً فِي الهَوَى وَ مَحَا مِن بَسمَةِ النَّجْمِ هَمسٌ فِي قَصَائِدِهِ وَ مِن مُخَالَسَةِ الظَّبـيِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات