تَجَنّى لا تَزالُ تُعِدُّ ذَنباً
لِتَقطَعَ حَبلَ وَصلِكَ مِن حِبالي
فَيوشِكُ أَن يُريحَكَ مِن بَلائي
نُزولي في المَهالِكِ وَاِرتِحالي
تَجَنّى لا تَزالُ تُعِدُّ ذَنباً
لِتَقطَعَ حَبلَ وَصلِكَ مِن حِبالي
فَيوشِكُ أَن يُريحَكَ مِن بَلائي
نُزولي في المَهالِكِ وَاِرتِحالي
لَقَد سَرَّني أَن لا تَعُدُّ مُجاشِعٌ مِنَ الفَخرِ إِلّا عَقرَ نابٍ بِصَوأَرِ أَنابُكَ أَم قَومٌ تَفُضُّ سُيوفُهُم عَلى الهامِ ثِنيَي بَيضَةِ المُتَجَبِّرِ لَعَمري لَنِعمَ المُستَجارونَ
أَللَهُ حَيٌّ قَديمٌ قادِرٌ صَمَدُ فَلَيسَ يَشركهُ في مُلكِهِ أَحَدُ هُوَ الَّذي عَرَّفَ الكُفّارَ مَنزِلَهُم وَالمُؤمِنونَ سيَجزيهِم بِما وُعِدوا فَإِن تَكُن دِولَةً كاَنَت لَنا عِظَةٌ
ولي صاحبً لا حاطه الله صاحباً به الشر ما بين الخلائق يخلقُ وقالوا لقد أعطيتَ شهماً موفقاً فقلت لهم بل ذاك سهمٌ مفوَّقُ Recommend0 هل
فمَن نظرَ الدنيا بحكمةِ ناقدٍ درَى أنها بين الأنامِ تُقامِرُ — البارودي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
حِصاني كانَ دَلّالَ المَنايا فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعا وَسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيباً يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتَ عَنهُ وَقَد عايَنتَني
بِنتُم وَبِنّا فَما اِبتَلَّت جَوانِحُنا شَوقاً إِلَيكُم وَلا جَفَّت مَآقينا – ابن زيدون Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات