تَبني سَنابِكُهُم مِن فَوقِ أَرؤُسِهِم
سَقفاً كَواكِبُهُ البيضُ المَباتيرُ
تَبني سَنابِكُهُم مِن فَوقِ أَرؤُسِهِم
سَقفاً كَواكِبُهُ البيضُ المَباتيرُ
ومَن كان يستسقي يحوِّل ثوبَه تحول عن الأحوال علك ترتضى Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان محيي الدين بن عربي، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
أنوارك الخاطفة لعقولنا تسترق ومعاطفك للقلوب القاسية تسترق اللَه في روح حرّ لك غدا تحترق جسمه بدمعه غريق ومهجته تحترق Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
أيُّها الرّاكِبُ المُيمِّمُ كَرْما نَ مُجِدّاً على الجيادِ العِتاقِ قٌلْ لِمولايَ إن وصَلْتَ إليه سالماً قولَ عَبْدِه المُشْتاق حُوشيَتْ نَفْسُك الكريمةُ أنْ تَلْ قَى من
لَيتَ الزَمانَ لَنا يَعودُ بِيُسرِهِ إِنَّ اليَسيرَ بِذا الزَمانِ عَسيرُ يا قَلبِ هَل لَكَ في العَزاءِ فَإِنَّهُ قَد عيلَ صَبرُكَ وَالكَريمُ صَبورُ — جرير Recommend0
رَأَيتُ الشَمسَ تَطلُعُ مِن نِقابٍ :: وَغُصنَ البانِ يَرفُلُ في وِشاحِ فَلَو أَسطيعُ طِرتُ إِلَيكِ شَوقاً :: وَكَيفَ يَطيرُ مَقصوصُ الجَناحِ – ابن زيدون Recommend0
عشرون عاما فوق درب الهوى و لا يزال الدرب مجهولا فمرة كنت أنا قاتلا و أكثر المرات مقتولا عشرون عاما … يا كتاب الهوى و
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات