تبدتْ لتكذيبِ بَطْلِمُّسٍ
وقالتْ أنا الشمسُ في الأطلسِ
أماتتْ بنرجستَي ناظرٍ
وأحيت بناظرتَيْ نرجسِ
تبدتْ لتكذيبِ بَطْلِمُّسٍ
وقالتْ أنا الشمسُ في الأطلسِ
أماتتْ بنرجستَي ناظرٍ
وأحيت بناظرتَيْ نرجسِ
أَلَمّا يَكفِ في طَلَلَي زَرودِ بُكاؤُكَ دارِسَ الدِمنِ الهُمودِ وَلَومُ الرَكبِ أَن حَيَّيتَ رَبعاً تَغَيَّرَ بُعدَ مَعهَدِهِ الجَديدِ وَمَن يَدعُ المَنازِلَ لا يُحَيّا وَلَو أَنهُجنَ
رأيت بعرفة الفروين ناراً تشب وددن الفلوجتان Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
كَم مِن أَخٍ لَكَ نالَ سُلطانا فَكَأَنَّهُ لَيسَ الَّذي كانا ما أَسكَرَ الدُنيا لِصاحِبِها وَأَضَرَّها لِلعَقلِ أَحيانا دارٌ لَها شُبَهٌ مُلَبَّسَةٌ تَدَعُ الصَحيحَ العَقلِ سَكرانا
يَا مَن هَوَاهُ أعَزَّهُ وأذَلَّنِي كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى وِصَالِكَ دُلَّنِي وَتَرَكْتَنِي حَيرَانَ صَبَّاً هَائِمًا أَرعَى النُّجُومَ وأنْتَ فِي نَومٍ هَنِيْ عَاهَدْتَنِي أَن لَا تَميلَ عَنِ
كانَت تَوَقّى الهَوى إِذ لا يُخامِرُها فَأَصبَحَت تَتوَقّى في الهَوى الحَذَرا قَد عَرَّضَت نَفسَها لِلحُبِّ واهِيَةً فَنالَ مِنها الهَوى الجَبّارُ مُقتَدِرا وَالحُبُّ كَاللِصِّ لا يُدريكَ
وَإِذا أَرادَ اللَهُ نَشرَ فَضيلَةٍ طُوِيَت أَتاحَ لَها لِسانَ حَسودِ لَولا اِشتِعالُ النارِ فيما جاوَرَت ما كانَ يُعرَفُ طيبُ عَرفِ العودِ — أبو تمام Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات