تَاللَهِ إِمّا كُنتِ جاهِلَةً
مِن سَعيٍنا فَسَلي بِنا كَلبا
أَيّامَ نَطعَنُهُم وَنَصدُقُهُم
في كُلِّ يَومِ كَريهَةٍ ضَربا
تَاللَهِ إِمّا كُنتِ جاهِلَةً
مِن سَعيٍنا فَسَلي بِنا كَلبا
أَيّامَ نَطعَنُهُم وَنَصدُقُهُم
في كُلِّ يَومِ كَريهَةٍ ضَربا
ألا يا أسلَمِي قبل الفراق ظعينا تحية من أمسى إليكِ حزينا تحية من أظننته متوجها لِصرم حبيبٍ قد أتى أن يبينا تحية من لا قاطعٍ
مالي أطارح نحو أسود صادح شجوي فلا يُلغي بذاك مطارحي لهفي لشُحْرُور أَلفت بسُحْرة ترنامه هَزَجاً بصوت جارح حُوٍّ قوائمهُ دجوجي الكسا حمر ملائمه طروب
أَوعَزَ الدَهرُ بِالفَناءِ إِلى النا سِ فَواهاً لِذَلِكَ الإيعازِ وَتَداعَوا في آلِ زَيدٍ وَعَمرٍ وَعَزاهُم لِتُربَةِ الأَرضِ عازِ أَعرِضوا عَن مَدائِحٍ وَتَهانٍ فَالمَراثي أَولى بِكُم
دون وجهِ البغيضِ وحشة ُهولٍ :: وعلَى وجْهِ منْ تُحِبُّ البهاء – بشار بن برد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
قَد كانَ دَهري وَما بي اليَومَ مِن كِبَرٍ شُربَ المُدامِ وَعَزفَ القَينَةِ العُطُلِ إِذا شَكَوتُ إِلَيها الحُبَّ خَفَّرَها شَكوايَ فَاِحمَرَّ خَدّاها مِنَ الخَجَلِ — مسلم
وتنالُ مِنْكَ بِحَدّ مُقْلَتِها ما لا يَنالُ بِحَدِّهِ النَّصْلُ شَغَلَتْكَ وهْيَ لِكُلِّ ذي بَصَرٍ لاقى مَحاسِنَ وَجْهِها شُغْلُ فَلِقَلْبِها حِلْمٌ يُباعِدُها عن ذي الهَوى وَلِطَرْفِها
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات