بَني جارِمٍ إِنَّ الصَغيرَ بِقَدرِهِ
تَسوقُ إِلى الأَمرِ الكَبيرِ جَرائِمُه
فَأَغنوا سَفيهَ القَومِ لا يَغرُرَنَّكُم
كَما غُرَّ مِن لَم تُغنِ عَنهُ تَمائِمُه
بَني جارِمٍ ما مِن ثَلاثَةِ مَعشَرٍ
بِأَلأَمَ مِنكُم حينَ عُدَّت مَلاوِمُه
بَني جارِمٍ إِنَّ الصَغيرَ بِقَدرِهِ
تَسوقُ إِلى الأَمرِ الكَبيرِ جَرائِمُه
فَأَغنوا سَفيهَ القَومِ لا يَغرُرَنَّكُم
كَما غُرَّ مِن لَم تُغنِ عَنهُ تَمائِمُه
بَني جارِمٍ ما مِن ثَلاثَةِ مَعشَرٍ
بِأَلأَمَ مِنكُم حينَ عُدَّت مَلاوِمُه
وفاقُ الأقربينَ غِنىً وعِزٌّ وخلفُهُمُ المذلَّةُ والعُرامُ متى ما تَلْقَ دهْرَكَ وهو حربٌ فإِن أخاك درعُكَ والحُسَامُ يُضامُ المرءُ منفرداً وحيداً وينصُرهُ أخوهُ ولا يُضَامُ
أنا صاحبُ الملك الذي قال إنني أنا نائبٌ فيه بأصدقِ قيلِ ولو لم يكن ملكي لما صح أن أرى موكله والحقُّ فيه وكيلي وعن أمرنا
قَد صَنَّفَ الحُسنُ في خَدَّيكَ جَوهَرُهُ وَفيهِ قَد خَلَّفَ التُفاحُ أَحمَرَهُ وَكُلُّ حُسنٍ فَمِن عَينَيكَ أَوَّلُهُ مُذ خَطَّ هاروتُ في عَينَيكَ عَسكَرَهُ وَكانَ خَدُّكَ دَهراً
أَتَلتَمِسُ السِبابَ بَنو نُمَيرٍ فَقَد وَأَبيهِمُ لاقوا سِبابا أَنا البازي المُدِلُّ عَلى نُمَيرٍ أُتِحتُ مِنَ السَماءِ لَها اِنصِبابا إِذا عَلِقَت مَخالِبُهُ بِقَرنٍ أَصابَ القَلبَ أَو
جَزِعْتَ وَلَمْ تَجْزَعْ مِنَ الشَّيْبِ مَجْزَعَا وَقَدْ فَاتَ رِبْعِيُّ الشَّبَابِ فَوَدَّعَا وَلاَحَ بَيَاضٌ فِي سَوَادٍ كَأَنَّهُ صُوَارٌ بِجَوٍّ كَانَ جَدْبًا فَأَمْرَعَا — مالك بن حريم
أيقتلني دائي وأنتَ طبيبي قريبٌ، وهلْ منْ لا يُرى بقريبِ ؟ لئِنْ خُنْتَ عَهْدِي إنَّني غَيْرُ خَائنٍ وأيُّ محبٍّ خانَ عهدَ حبيبِ ؟ — ابن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات