بِنَفسِيَ مَن شَفَّني حُبُّهُ
وَمَن حُبُّهُ باطِنٌ ظاهِرُ
وَمَن لَستُ أَصبِرُ عَن ذِكرِهِ
وَلا هُوَ عَن ذِكرِنا صابِرُ
وَمَن إِن ذُكِرنا جَرى دَمعُهُ
وَدَمعي لِذِكري لَهُ مائِرُ
وَمَن أَعرِفُ الوُدَّ في وَجهِهِ
وَيَعرِفُ وُدي لَهُ الناظِرُ
بِنَفسِيَ مَن شَفَّني حُبُّهُ
وَمَن حُبُّهُ باطِنٌ ظاهِرُ
وَمَن لَستُ أَصبِرُ عَن ذِكرِهِ
وَلا هُوَ عَن ذِكرِنا صابِرُ
وَمَن إِن ذُكِرنا جَرى دَمعُهُ
وَدَمعي لِذِكري لَهُ مائِرُ
وَمَن أَعرِفُ الوُدَّ في وَجهِهِ
وَيَعرِفُ وُدي لَهُ الناظِرُ
وَفي المُصعِدينَ الآنَ مِن حيِّ مالِكٍ ثَوى شَوقُهُ أَم في الخَليطِ المُصَوِّبِ يَظَلُّ عَلَيها إِن نأَت وَكأَنَّهُ صَدٍ حائِمٌ قَد ذيدَ عَن كُلِّ مَشرَبٍ فَأَنَّى
الشَيءُ مَحروصٌ عَلَيهِ إِذا اِمتَنَع وَلَقَلَّ مَن يَخلو هَواهُ مِن وَلَع وَالمَرءُ مُتَّصِلٌ بِخَيرِ صَنيعِهِ وَبِشَرِّهِ حَتّى يُلاقي ما صَنَع وَالدَهرُ يَخدَعُ مَن تَرى عَن
تَعالى رازِقُ الأَحياءِ طُرّاً لَقَد وَهَتِ المُروءةُ وَالحَياءُ وَإِنَّ المَوتَ راحَةُ هِبرِزِيٍّ أَضَرَّ بِلُبِّهِ داءٌ عَياءُ وَما لي لا أَكونُ وَصيَّ نَفسي وَلا تَعصي أُمورِيَ
بِنَفسي مِنَ الغادينَ في الحَيِّ غادَةً هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ تَروغُ إِلى الواشينَ فِيَّ وَإِنَّ لي لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ بَدَوتُ وَأَهلي
بإحدى الرزايا ابكِ الرزايا جميعها كذلك يدعو غائبُ الحزنِ ماثلُهْ.. إذا عجز الإنسانُ حتّى عن البكى فقد بات محسودا على الموت نائلُهْ.. وإنك بين أثنين
عَواذِلُ ذاتِ الخالِ فيَّ حَواسِدُ وَإِنَّ ضَجيعَ الخَودِ مِنّي لَماجِدُ يَرُدُّ يَداً عَن ثَوبِها وَهوَ قادِرٌ وَيَعصي الهَوى في طَيفِها وَهوَ راقِدُ مَتى يَشتَفي مِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات