بمن غاب عنه المطرب اعتاض ناظري

بمن غابَ عنه المطربُ اعتاض نَاظري

عن الورْدِ مَنْثوراً على النرجس الغضَّ

كأني إِذا ما قمت عنه لحاجةٍ

وفي النفس أعقاب ألذّ من الغمض

أعلّ بكاسات الشمول يُديرُها

على نغمة الأوتار بعضي على بعضي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد
شارك هذه القصيدة
ديوان ابن النقيب
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
ابن النقيب

ابن النقيب

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، (1048-1081 هـ/1638-1670م)، وعُرف بابن النقيب لأن أباه كان نقيب الأشراف في بلاد الشام، وكان عالماً محققاً ذا مكانة سياسية واجتماعية ودينية.

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان الأمير الصنعاني
محمد بن إسماعيل الصنعاني

كنا حروفا عاليات لم تزل

كُنَّا حروفاً عاليات لم تزل متعلقات في ذرى أعلى القلل أنا أنت فيه ونحن أنت وأنت هو والكل في هو هو فسل عمن وصل Recommend0

ابن الوردي

قال لي عاذلي أتسبيك عين

قالَ لي عاذلي أتسبيكَ عينٌ منهُ سوداءُ قلتُ بلْ إنسانُ قال لي فاسألْهُ فقلْتُ اسْلُ عَذْلي قالَ لي هِنْتَ قلتُ هانَ الهوانُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت

ديوان ابن الرومي
ابن الرومي

تحمون في الروع من أعدائكم سلبا

رأيتُكمْ تستعدُّون السلاحَ ولا تحمونَ في الروع من أعدائكم سَلَبا كالنخلِ يُشْرعُ شوكاً لا يذودُ به أيدي الجُناةِ ولا يحميهمُ الرُّطَبا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أحمد مطر -ورثة إبليس

شعر أحمد مطر – ورثة إبليس

وُجُوهُكُم أَقنِعَةٌ بَالِغة المُرُونَة طِلاؤُها حَصَافَةٌ، وَ قَعرُهَا رُعُونَة صَفَّقَ إِبلِيسٌ لَهَا مُندَهِشًا، وَ بَاعَكُم فُنُونَه وَ قَال : إِنِّي رَاحِلٌ، مَا عَادَ لِي دَورٌ

شعر صفي الدين الحلي - يا من يقبل للوداع أناملي

شعر صفي الدين الحلي – يا من يقبل للوداع أناملي

حتى بَدا فَلَقُ الصّباحِ، فَراعَهُ؛ إنّ الصباح هوَ العدوُّ الأزرقُ فهُناكَ أومَا للوَداعِ مُقَبِّلاً كفّيّ، وهيَ بذَيلِهِ تَتَعَلّقُ يا مَنْ يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى

شعر القاضي الفاضل - من لي بوجهك والشباب وثروة

شعر القاضي الفاضل – من لي بوجهك والشباب وثروة

وَيحَ المُحِبِّ وَقلبُهُ وَحَبيبُهُ وَرَقيبُهُ وَالدَهرُ مِن أَعدائِهِ وَيَموتُ بِالداءِ الَّذي في قَلبِهِ وَيَخافُ مِن عِلمِ الطَبيبِ بَدائِهِ — القاضي الفاضل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً