بَكى فَرِحاً بِلَيلى إِذ رَآها
مُحِبٌّ لا يَرى حَسَناً سِواها
لَقَد ظَفِرَت يَداهُ وَنالَ مُلكاً
لَإِن كانَت تَراهُ كَما يَراها
بَكى فَرِحاً بِلَيلى إِذ رَآها
مُحِبٌّ لا يَرى حَسَناً سِواها
لَقَد ظَفِرَت يَداهُ وَنالَ مُلكاً
لَإِن كانَت تَراهُ كَما يَراها
أبا تُرابٍ دهرُنا جاهلٌ يَرفع للشِّبهِ ذَوِي الجهْلِ كأنّه المِيزانُ يعلُو به ذو النّقْصِ عن رُتبةِ ذي الفضلِ وما يضِرُّ العزلُ مَن لم يَزَلْ من
أَلا أَيُّها الرَكبُ اليَمانونَ عَهدُكُم عَلى ما أَرى بِالأَبرَقينِ قَريبُ وَإِنَّ غَزالاً جُزتُمُ بِكِناسِهِ عَلى النَأيِ عِندي وَالمَطالِ حَبيبُ وَلَمّا اِلتَقَينا دَلَّ قَلبي عَلى الجَوى
أمجادلي فيمن رويتُ صفاتهِ عن هل أتى وشرفنَ من أوصافِ أتظنُّ تأخيرَ الإمام نقيصةً والنقض للأطراف لا الأشراف زوجُ البتول ووالد السبطين وال فادي النبي
فَيا غائِباً ما غابَ إِلّا بِوَجهِهِ وَلي أَبَداً شَوقٌ لَهُ وَوَلوعُ سَأَشكُرُ حُبّاً زانَ فيكَ عِبادَتي وَإِن كانَ فيهِ ذِلَّةٌ وَخُضوعُ أُصَلّي وَعِندي لِلصَبابَةِ رِقَّةٌ
والله ما مال الفؤاد لغيركم وإني على صبر الزمان صبورُ بعدتم ولم يبعد عن القلب حبكم وغبتم وأنتم في الفؤادِ حضورُ أحيباب قلبي هل سواكم
لَعَمْرِي لقد أَبْقَتْ وَقِـيعَةُ راهِـطٍ لِمَرْوانَ صَدْعاً بَيْنَنَا مُـتَـشـائِيا فلَمْ تَر مِنِّي نَـبْـوَةٌ قَـبْـلَ هـذِه فِرارِي وتَرْكِي صاحِبَـيَّ ورَائِيا عَشِيَّةَ أَجْرِي في الصَّعِيدِ ولا أَرَى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات