بَانَ يَوْمَ الْخَمِيسِ قُرَّةُ عَيْنِي
حَسْبِي اللَّهُ أَيَّ مَوْقِفِ بَيْنِ
لَوْ جَنَى مَوْقِفُ النَّوَى حَينَ حَيٍّ
كَانَ يَوْمُ الْوَدَاعِ وَاللَّهِ حَيْنِي
ضَايَقَتْنِي صُرُوفُ هَذِي اللَّيَالِي
وَأَطَالَتْ هَمِّي وَألْوَتْ بِدَيْنِي
وَطَنٌ نَازِحٌ وَشَمْلٌ شَتِيتٌ
كَيْفَ يَبْقَى مُعَذَّبٌ بَعْدَ ذَيْنِ
يَا إِلاَهِي أَدْرِكْ بِلُطْفِكَ ضَعْفِي
إِنَّ مَا أَشْتَكِيهِ لَيْسَ بِهَيْنِ
قَدِمتَ قدومَ الخير من بعد غيبةٍ كما غابَ بدرٌ ثمَّ أشْرَقَ وانْجلى وأقبلتَ إقبالَ السَّعادة كلّها علينا فحيَّا الله وجهك مقبلا فكنت كصوب المزن صادفَ
وقال أيضاً: الطويل فَنَحنُ تَلَفَّعنا عَلى عَسكَرَيهِمُ جَهاراً وَما طَبّي بِبَغيٍ وَلا فَخرِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان الحطيئة، قصائد
ذَكَرَ القَلبُ ذُكرَةً مِن نِساءٍ غَرائِبِ خُدَلِ السوقِ رُجَّحٍ ناعِماتِ الحَقائِبِ رُبَّ لَهوٍ لَهَوتُهُ بِجِوارٍ رَبائِبِ لَيسَ في ذاكَ مَحرَمٌ وَإِلَهِ المَغارِبِ غَيرَ أَنّا نَشفي
حُكمُ المَنِيّةِ في البَرِيّةِ جاري ما هذه الدنيا بدار قرار بَيْنَا ترى الإنسانَ فيها مُخبِرًا حتى يُرى خبرًا مِن الأخبارِ طُبِعَت على كَدَرٍ، وأَنت تريدها
لَئِن ساءَني دَهرٌ لَقَد سَرَّني دَهرُ وَإِن مَسَّني عُسرٌ فَقَد مَسَّني يُسرُ لِكُلٍّ مِنَ الأَيّامِ عِندي عادَةٌ فَإِن ساءَني صَبرٌ وَإِن سَرَّني شُكرُ — علي
صَمَدَت لِلعِظَاتِ هَذي الطُّلولُ فَاصغِ يَا صَاحِبي لِما سَتَقُولُ رَافِعاتٍ رُؤوسُها وَ لَكُم دَقَّت عَلى هَذهِ الرُّؤُوسِ طُبُولُ بَعثَرَتها يَدُ الزَّمان فَأَمسَت جَازِعاتٍ كَأَنَّهُنَّ فُلولُ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات