اليَومَ تَبلو كُلُّ أُنثى بَعلَه
فَاليَومَ يَحميها وَيَحمي رَحلَها
وَإِنَّما تَلقى النُفوسَ سُبلَه
إِنَّ المَنايا مُدرِكاتٌ أَهلَها
وَخَيرُ آجالِ النُفوسِ قَتلُها
شارك هذه القصيدة
- آخر تعديل: 09/02/2015
- وسوم: بحر الرجز
- تصنيفات: ديوان عنترة بن شداد, شعراء العصر الجاهلي, قصائد


عنترة بن شداد
عنترة بن شداد بن قراد العبسي (525م - 608م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، وأشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب، وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة.
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


ليس التعجب إلا من بني زمن
لَيسَ التَعَجّبُ إِلّا مِن بَني زَمَن لَم يَنزَعِ المُلكُ عَنهُم بُردَةَ اللُوَّمِ هُم عَلَّموا الدَهرَ غَدراً مِن شَمائِلِهِم جَمَّ الطَرائِقِ مِن بادٍ وَمَكتومِ حَتّى اِقتَدى
الأرجاني


هل تذكرن بنجد يوم ينظمنا
هَلْ تَذكُرَنَّ بنجدٍ يومَ ينظِمُنا لآلئاً شَمِلَتْ فيها ومَرْجانا والرَّبعُ يُطلِعُ أقماراً ويُنْبِتُ في منازل الحيّ حيّ الجزع أغصانا والعيش صَفوٌ يروق العين منظره يهدي
عبد الغفار الأخرس


كأنما الطلع إذا لاح
كأنَّما الطَّلعُ إذا لاح خلال السعفِ خناجرٌ فوق أعا ليها بقايا الكلف وهو إذا عاثت بهِ يدُ الأكيلِ العنف سلاسلٌ من فضَّةٍ في غلفٍ من
ابن الساعاتي
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر ابن الفارض – وكفى غراما أن أبيت متيما
ابن الفارض
هَيهَاتَ خَابَ السَّعيُ وَانفَصَمَت عُرى حَبلِ المُنى وَانحَلَّ عَقدُ رَجَائِي وَ كَفَى غَرَامًا أَنْ أَبِيتَ مُتَيَّمََا شَوقِي أَمَامِيَ وَالقَضَاءُ وَرَائِي — ابن الفارض هيهات: اسم

قصيدة: أبى طلل بالجزع أن يتكلما للشاعر: بشار بن برد
بشار بن برد
إذا ما غضبنا غضبةَ مضريةَ هَتَكْنَا حِجَابَ الشَّمْسِ أوْ أمطرت دما إذا ما أعرنا سيداً من قبيلة ٍ ذُرَى مِنْبَرٍ صَلَّى علَينا وسَلَّما وإنا لقومٌ

أليس الليل يجمعني وليلى – قيس بن الملوح
قيس بن الملوح
أَلَيسَ اللَيلُ يَجمَعُني وَلَيلى كَفاكَ بِذاكَ فيهِ لَنا تَداني تَرى وَضَحَ النَهارِ كَما أَراهُ وَيَعلوها النَهارُ كَما عَلاني — قيس بن الملوح Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات