النَفسُ إِن لَم تَذُق مَوتاً مُشارِفَةٌ
إِن لَم يَحُمَّ بِقَدرٍ يَومُها يَحُمِ
إِن تَطفَإِ النارُ عَن جَزلٍ فَإِنَّ لَها
يُعفى وَيُخبَأُ ما أَبقَت مِنَ الفَحَمِ
وَبَعضُ جِسمِكَ يَرمي بَعضَهُ بِأَذى
وَأَكثَرُ الشَرِّ يَأتي مِن ذَوي الرَحِمِ
وَيَشتَهي الناسُ ما لا يُسعَفونَ بِهِ
وَشِركَةُ الخَلقِ دونَ الحَملِ في الوَحَمِ
يثني عليك لسان حالي في الورى أضعاف ما يثني عليك لساني قسماً لقد أخجلت معنى في الندى بعوارفٍ لك قد أتتْ بمعان ورفعت في أفق
ويوم لقيت به الغانيات بحيث تُباهي الخيامُ القصورا بدومةً فالبيِعِ الشارعات مبدى أنيقاً وعيشاَ غريرا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر
يَجِدُّ الرَدى فينا وَنَحنُ نُهازِلُه وَنَغفو وَما تَغفو فُواقاً نَوازِلُه بَقاءُ الفَتى سُؤلٌ يَعِزُّ طِلابُهُ وَرَيبُ الرَدى قِرنٌ يَزِلُّ مُصاوِلُه وَأَنفَسُ حَظَّيكَ الَّذي لا تَنالُهُ
أُحِبُّ أَخي وَإِنْ أعْرَضْتُ عَنْهُ وَقَلَّ على مسامِعِهِ كلامي وَلي في وَجْهِهِ تَقْطيبُ راضٍ كَما قَطَّبْتَ في إثْرِ المُدامِ وَرُبَّ تَقَطُّبٍ مِنْ غَيْرِ بُغْضٍ وَبُغْضٍ
سُبحَانَ رَبِّ العُلَا مَا كَانَ أَغفَلَنِي عَمّا دَهَتنِي بِهِ الأَيَّامُ وَ الزَّمَنُ مَن لَم يَذُق فُرقَةَ الأَحبابِ ثُمَّ يَرى آثارَهُم بَعدَهُم لَم يَدرِ ما الحَزَنُ
وَما الحُسنُ في وَجهِ الفَتى شَرَفاً لَهُ إِذا لَم يَكُن في فِعلِهِ وَالخَلائِقِ وَما بَلَدُ الإِنسانِ غَيرُ المُوافِقِ وَلا أَهلُهُ الأَدنَونَ غَيرُ الأَصادِقِ — المتنبي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات